مقال (108) من المقصود بموته في الاية " قبل موته " ؟ هل المسيح أم الكتابي ؟
يا اتباع الميرزا غلام احمد
إن كان فيكم من يفهم كلام الميرزا فليجيب على هذا السؤال :
يقول الميرزا في كتاب ازالة الاوهام صفحة 311 :
" وأقسم بالذي نفسي بيده أن هذه الحقيقة قد كشفت علي في هذه اللحظة بالذات، بالكشف، وكل ما كتبته فقد كتبته بتعليم ذلك المعلّم الحقيقي، فالحمد لله على ذلك" انتهى النقل
و كان ذلك في الجواب على سؤال رقم 4 و السؤال كان كالتالي :
السؤال٤: إن الاية : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا (159) سورة النساء
تدل على حياة المسيح ابن مريم لأنها تعني أن جميع أهل الكتاب سيؤمنون بالمسيح قبل موته. فيبدو من هذه الآية أن المسيح سيعيش حتما إلى أن يؤمن به أهل الكتاب جميعا." انتهى السؤال من السائل .
و بدأ الميرزا في الجواب على السؤال ليثبت امور عديدة من الصفحة 306 الى الصفحة 317 حيث كان المحور هو الاية السابقة و هو اثبات ان المسيح قد مات بالفعل و هو ما يفهم يقينا من الاية - بحسب ادعاء الميرزا - فأي الالفاظ في الاية يدل على موت المسيح عليه السلام يقينا , و هل من المحتمل ان يدل على موت الكتابي و ليس موت المسيح ؟
و اذا كان المقصود موت الكتابي , فهل هذه الاية تظل دليلا على موت المسيح عليه السلام ؟
فهل من مجيب ؟؟؟؟؟؟
علما ان الميرزا يقول ان هذه الاية هي احدى ثلاث ايات قرآنية تدل دلالة قطعية على موت المسيح عليه السلام
كما في صفحة 317 كما في الصورة المرفقة
د.ابراهيم بدوي
25-9-2016
رابط المنشور في صفحة الفيسبوك لمتابعة التعليقات و المستجدات هو :
https://goo.gl/m5FqJ2
إن كان فيكم من يفهم كلام الميرزا فليجيب على هذا السؤال :
يقول الميرزا في كتاب ازالة الاوهام صفحة 311 :
" وأقسم بالذي نفسي بيده أن هذه الحقيقة قد كشفت علي في هذه اللحظة بالذات، بالكشف، وكل ما كتبته فقد كتبته بتعليم ذلك المعلّم الحقيقي، فالحمد لله على ذلك" انتهى النقل
و كان ذلك في الجواب على سؤال رقم 4 و السؤال كان كالتالي :
السؤال٤: إن الاية : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا (159) سورة النساء
تدل على حياة المسيح ابن مريم لأنها تعني أن جميع أهل الكتاب سيؤمنون بالمسيح قبل موته. فيبدو من هذه الآية أن المسيح سيعيش حتما إلى أن يؤمن به أهل الكتاب جميعا." انتهى السؤال من السائل .
و بدأ الميرزا في الجواب على السؤال ليثبت امور عديدة من الصفحة 306 الى الصفحة 317 حيث كان المحور هو الاية السابقة و هو اثبات ان المسيح قد مات بالفعل و هو ما يفهم يقينا من الاية - بحسب ادعاء الميرزا - فأي الالفاظ في الاية يدل على موت المسيح عليه السلام يقينا , و هل من المحتمل ان يدل على موت الكتابي و ليس موت المسيح ؟
و اذا كان المقصود موت الكتابي , فهل هذه الاية تظل دليلا على موت المسيح عليه السلام ؟
فهل من مجيب ؟؟؟؟؟؟
علما ان الميرزا يقول ان هذه الاية هي احدى ثلاث ايات قرآنية تدل دلالة قطعية على موت المسيح عليه السلام
كما في صفحة 317 كما في الصورة المرفقة
د.ابراهيم بدوي
25-9-2016
رابط المنشور في صفحة الفيسبوك لمتابعة التعليقات و المستجدات هو :
https://goo.gl/m5FqJ2
تعليقات
إرسال تعليق