فيديو كبش ابراهيم الجزء الرابع : هل يعتقد بشير الدين محمود أن لسيدنا ابراهيم كبشا ذبحه؟
https://ibrahimbadawy2014.blogspot.com/2022/07/4.html
الفيديو رقم 4 و هو مخصص لعقيدة الكبش
عند الخليفة الاحمدي الثاني بشير الدين محمود الملقب بالمصلح الموعود.
في سلسلة كبش ابراهيم عند مؤسسي الاحمدية القاديانية ( الميرزا غلام القادياني و الخليفة الاحمدي الاول نور الدين و الخليفة الاحمدي الثاني بشير الدين محمود )
و فيه بعض الموضوعات التالية :
• اثبات وجود كبش و أن سيدنا ابراهيم عليه السلام قد ذبحه بعد الرؤيا .
• رأي بشير الدين محمود : الاضحية ليست بمناسبة ذبح كبش ابراهيم.
• الاختلاف في التأويل مع ابيه الميرزا غلام و نور الدين .
• التفسير بالوقائع عند بشير الدين محمود.
• رأي بشير الدين محمود في موعد ترك اسماعيل في الوادي غير ذي الزرع , هل بعد الرؤيا ام قبلها.
• رأي بشير الدين محمود في النسخ في كلام الله.
فيديو كبش ابراهيم الجزء الرابع في الفيسبوك :
فيديو كبش ابراهيم الجزء الثالث في الفيسبوك :
فيديو كبش ابراهيم الجزء الثاني في الفيسبوك :
https://www.facebook.com/ibrahim.badawy.98/posts/2639574332839540
فيديو كبش ابراهيم الجزء الاول في الفيسبوك :
https://www.facebook.com/ibrahim.badawy.98/posts/2637430616387245
د.ابراهيم بدوي
3/7/2022
النسخ في القرآن عند الميرزا
https://ibrahimbadawy2014.blogspot.com/p/blog-page_73.html
لماذا أقوم بعمل فيديوهات بخصوص كبش سيدنا ابراهيم عليه السلام ؟
الجماعة الأحمدية القاديانية يرون أن المسلمين يعتقدون اعتقادا سخيفا و عبثيا أن الأضحية في عيد الاضحى ليس لها علاقة بكبش سيدنا ابراهيم عليه السلام حينما أراد ذبح ابنه إسماعيل كما رأى في الرؤيا ، و أن الذِبح العظيم كما جاء في سورة الصافات لم يكن إلا أن سيدنا ابراهيم ترك ابنه إسماعيل في واد غير ذي زرع و كأنه قام بذبحه، وأنه لا وجود لكبش أو أي شيء يذبح على الحقيقة في الحكاية.
لذلك أقوم في هذه الأيام ببيان أن ما يعتقده الأحمديون القاديانيون هذه الأيام ليس له أصل عندهم ، بل نبيهم الميرزا غلام مدعي النبوة و خليفته الاول و الثاني يقرون بوجود كبش ذبحه سيدنا ابراهيم عليه السلام.
و الميرزا غلام و الخليفة الاول يثبتان أن أضحية عيد الاضحى متعلقة بكبش ابراهيم.
و أيضا اقصد بيان التناقض و الاختلاف بين مؤسسي الحماعة الأحمدية القاديانية ، و بيان الأخطاء التي وقعوا فيها .
و كل ما استندت إليه من مصادر هي من كتبهم المنشورة في الموقع الرسمي للأحمديين.
تعليقات
إرسال تعليق