القائمة الرئيسية

الصفحات

مقال (116) هروب الكاتب خلدون طارق ياسين من اكمال الحوار مع العبد لله د.ابراهيم بدوي في خمس مسائل

مقال (116) هروب الكاتب خلدون طارق ياسين من اكمال الحوار مع العبد لله د.ابراهيم بدوي في خمسة مسائل - أذكرها لاحقا - بعد أن احتملت سبه و شتمه لي المتكرر رغبة مني في بيان الحق و اثبات كذب الميرزا و انه لا دليل على نبوته , فقد قام بحظري و حذف كل التعليقات , و لم يكن مطلوب منه الا الاجابة على الاسئلة التالية و هي :
1- سألته : هل تحققت نبوءة الميرزا الهندي نبي الاحمديين عندما تنبأ بموت القس بيجوت في حياة الميرزا , فأراد الله تعالى اهانة الميرزا الهندي فأماته في مقابل القس بيجوت الذي عاش لمدة 17 سنة بعد موت الميرزا ؟
2- سألته : لماذا عندما تناقشت معك من شهور في نفس قصة بيجوت حذفت ايضا الحوار بالكامل ؟ فلا يكون الحذف للمنشور باكمله مع التعليقات الا اذا كان في المنشور و ردودي ما يظهر هزيمتك و بيان عجزك عن الاجابة , او ان اجاباتك سخيفة و لا ترقى لأي مستوى محترم معتبر ففضلت انت حذف المنشور بدلا من نشر فضيجتك .
3- سألته : هل عندكم دليل واحد فقط قطعي على :
أ - نبوة الميرزا .
ب - و ان الانبياء قد اخطأوا الفهم للوحي عن الله تعالى .
ج - و ان النبوة البروزية من الشرع الاسلامي و بالتالي يستحق ان يستدل بها الميرزا على نبوته , و الا فالميرزا مبتدع في امر النبوة .
الملحقات :
1- صورة لبداية تدخلي بالمقال الذي به الرد على مسألة أمية النبي صلى الله عليه و سلم 
2- و الصورة الاخرى لآخر سؤال و هو الذي جعل الكاتب خلدون طارق ياسين يأخذ القرار بالحذف بعد ما اضطر للاجابة على الاستفسارات و لكنه لما رأى ان الميرزا مقر بما ورد الاعلان بخصوص النبوءة الخاصة بالقس بيجوت و ان الجماعة تنشر الاعلان الذي به النبوءة عن القس بيجوت في نطاق الاحتفال بالقس دوئي , و ان النبوءة واضحة ان الميرزا يتنبأ بهلاك اي موت القس بيجوت في حياة الميرزا , فأمات الله تعالى الميرزا و عاش القس بعد الميرزا ب 17 سنة , فقام خلدون بحذف كامل تعليقاتي و الصور .
3- ملحق ايضا ملفين pdf فيهما كامل الحوار و بيان السب و الشتم و مستوى اخلاق الكاتب خلدون طارق ياسين و مستوى عقليته في الرد و الاجابات .
الملفان لنفس الحوار في وقتين مختلفين فيكمل احدهما الاخر .
رابط الملف الاول : https://goo.gl/9f4iNW
رابط الملف الثاني : https://goo.gl/odKB27
هذا هو مستواهم العقلي و الاخلاقي للاسف .
د.ابراهيم بدوي 
11-10-2016












تعليقات

التنقل السريع