مقال (187) زوج محمدي بيجوم لم يكن إيمانه أو كفره له أي علاقة بنبوءة
موته إذا تزوج من السيدة محمدي بيجوم
يا أيها الأحمديون إنكم كاذبون لو أنكم تدعون أن نبوءة موت زوج السيدة محمدي بيجوم مرتبطة بإيمانه بالميرزا أو اسلامه .
كل ما في الأمر أن الميرزا ربط او اشترط مسألة موته بالزواج من السيدة محمدي ، كما ربط موت أبيها بالزواج أيضا من سلطان محمد ، فلما تزوجت مات الوالد كما يقول الميرزا ، و بالتالي كان قدرا مشروطا و بعد الزواج أصبح مبرما.
و كذلك الأمر مع سلطان محمد زوج محمدي ، كان أمر موته مشروطا ثم تحول الأمر الى الإبرام.
يقول الميرزا في عاقبة اتهم ص 138 :
" و ما كان لختنهم دخل في هذه القصة " انتهى النقل
يا أيها الأحمديون إنكم كاذبون لو أنكم تدعون أن نبوءة موت زوج السيدة محمدي بيجوم مرتبطة بإيمانه بالميرزا أو اسلامه .
كل ما في الأمر أن الميرزا ربط او اشترط مسألة موته بالزواج من السيدة محمدي ، كما ربط موت أبيها بالزواج أيضا من سلطان محمد ، فلما تزوجت مات الوالد كما يقول الميرزا ، و بالتالي كان قدرا مشروطا و بعد الزواج أصبح مبرما.
و كذلك الأمر مع سلطان محمد زوج محمدي ، كان أمر موته مشروطا ثم تحول الأمر الى الإبرام.
يقول الميرزا في عاقبة اتهم ص 138 :
" و ما كان لختنهم دخل في هذه القصة " انتهى النقل
و يقول الميرزا غلام أحمد مؤكدا أن موت واد السيدة محمدي لم يكن له أي ارتباط بإيمان و كفر العائلة , و إنما
الارتباط كان بالزواج من غير الميرزا غلام أحمد من عدمه :
" فلما كانت النبوءة الإلهامية هذه تبين بجلاء أن موت الميرزا أحمد بيك وحياته مرتبطة بقران ابنته بشخص غيري لذا لم يُنكحها أحدا إلى خمس سنوات، ثم أنكحها في 7/4/1892م ومات بحسب النبوءة في غضون ثلاث سنين بعد القران أي في الشهر السادس بتاريخ 30/9/1892م. "انتهى النقل
و لكن كلنا نموت ، فكان لزاما أن يموت الختن أي زوج محمدي في الموعد المحدد .، و إلا فإنه حتما سيموت عاجلا او آجلا. فكان لا بد من موته في الموعد المحدد و هو سنتان و نصف من تاريخ الزواج و هو ما لم يحدث.
و بالتالي إقرار الميرزا بأن الختن ليس له دخل بالقصة ينفي مسالة إيمانه الذي منع موته.
د.ابراهيم بدوي
11-9-2017
" فلما كانت النبوءة الإلهامية هذه تبين بجلاء أن موت الميرزا أحمد بيك وحياته مرتبطة بقران ابنته بشخص غيري لذا لم يُنكحها أحدا إلى خمس سنوات، ثم أنكحها في 7/4/1892م ومات بحسب النبوءة في غضون ثلاث سنين بعد القران أي في الشهر السادس بتاريخ 30/9/1892م. "انتهى النقل
و لكن كلنا نموت ، فكان لزاما أن يموت الختن أي زوج محمدي في الموعد المحدد .، و إلا فإنه حتما سيموت عاجلا او آجلا. فكان لا بد من موته في الموعد المحدد و هو سنتان و نصف من تاريخ الزواج و هو ما لم يحدث.
و بالتالي إقرار الميرزا بأن الختن ليس له دخل بالقصة ينفي مسالة إيمانه الذي منع موته.
د.ابراهيم بدوي
11-9-2017
تعليقات
إرسال تعليق