القائمة الرئيسية

الصفحات

كتاب "براءة الأنبياء من تهمة القاديانية بعدم فهمهم لوحي الله" (كتب)

 

مدونة ابراهيم بدوي 



روابط تحميل كتب وكتيبات د.إبراهيم بدوي

https://ibrahimbadawy2014.blogspot.com/2023/10/blog-post_14.html


كتاب

"براءة الأنبياء من التهمة القاديانية بعدم فهم وحي الله"

"وسميته "البراءة السنية من التهمة القاديانية 


   بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا مُحَمَّد النبيّ الأمي وخاتم النبيين وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه إلى يوم الدين.

محتويات هذا الكتاب عبارة عن الباب الأول والثاني من كتابي "حقيقة الطائفة الأحمدية القاديانية" الجزء الثاني، وقد فضلت نشره الآن قبل نشر الجزء الثاني بكامله في عيد الأضحى المبارك حتى يستفيد منه من يهمه الأمر.

ويحتوي هذا الكتاب على إثبات براءة أسيادنا أنبياء الله تعالى من تهمة الدجال مدعي النبوة الميرزا غلام القادياني بأنّ بعضهم ومنهم سيدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم قد أخطأوا في فهم بعض الوحي من الله سبحانه وتعالى .

رابط تحميل الكتاب من موقع ميديافاير بتاريخ 4/3/2024 :


https://www.mediafire.com/file/fczfasjvaauvu2g/4-3-2024+كتاب+البراءة+السنية+من+التهمة+القاديانية.pdf/file



تأليف
العبد الفقير لرحمة ربه:
د.إبراهيم أحمد علي بدوي


ورؤوس الموضوعات كالتالي

بعض أصول الاستدلال التي ذكرتُها في الجزء الأول

أولًا: الكتب التي ذكرها الميرزا أنها عنده مَوثوقٌ بها ومٌعترفٌ بها ومُسَلمٌ بها

ثانيا: لا يصح الادعاء بلا دليل.

ثالثا: نوعيات ومستويات الأدلة كما يراها الميرزا غلام القادياني.

رابعا: إذا تطرق الاحتمال الى الدليل سقط الاستدلال به

خامسا: منع تخصيص العام أو الاستثناء منه إلا بدليل قطعي:

سادسًا:مواصفات النبوءات والوحي كما يصرح الميرزا غلام، وهل تنطبق هذه الصفات على وحيه وإلهامه.

النصوص من كلام الميرزا غلام تبيّن إقراره بعدم فهمه أو علمه للكثير من وحي ربه يلاش العاج له

ما هو رد علماء الأحمدية بخصوص عدم فهم الميرزا غلام لوحيه، وأنه الوحي له كان بلغات لا يعرفها.

الميرزا غلام يدعي أنه أفضل من الكثير من الأنبياء.

وأن الوحي باللغة العربية هو أكمل الوحي، وأن الوحي بغيرها وحي ناقص.

أخطاء حضرات الأنبياء في فهم بعض الوحي من الله تعالى.بحسب إدعاء الميرزا

علم وفهم الأنبياء.كما ورد في بعض كتب الميرزا غلام

أولًا: من له الحق في تفسير وشرح إلهام الملهم؟

أولًا: من كلام الميرزا غلام:

ثانيا بعض الأمثلة الحياتية الواقعية لمعرفة الخطأ والصواب في الفهم والتصرف الذي ينشأ عن الاختلاف في فهم دلالة النصوص

تفنيد المواقف التي رآها الميرزا غلام وأتباعه أنها تثبت 

خطأ الأنبياء في فهم الوحي من الله تعالى:

مكان هجرة سيدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم لليمامة أو هَجَر

أَطْوَلُكُنَّ يَدًا

قصة الحديبية

قصة ابن صياد

سيدنا موسى عليه السلام والأرض المقدسة

سيدنا نوح عليه السلام وابنه.

قصة سيدنا إبراهيم عليه السلام والذبح العظيم



فهرس الجزء الأول والثاني لكتاب "حقيقة الطائفة الأحمدية القاديانية"

فهرس الجزء الأول:

إهداء وعرفان بالجميل: صفحة 3

مقدمة : صفحة 4

تنبيهات لا بد منها صفحة: 6

قصتي مع الأحمدية القاديانية: صفحة 17

الباب الأول: صفحة 24

الفصل الأول: التعريف بالجماعة الأحمدية القاديانية: صفحة 24

الجماعة الأحمدية القاديانية جماعة تكفيرية انفصالية: صفحة 26

أولًا: بعض أدلة تكفير الميرزا غلام للمسلمين كما وردت في كتبه.: صفحة 27

ثانيًا بعض نصوص التكفيرمن كُتُب الخليفة الأحمدي الثاني بشير الدين محمود وهو المؤسس الثاني لجماعتهم والموصوف بأنّه المصلح الموعود.: صفحة 35

ثالثا أدلة اعتبار الطائفة الأحمدية جماعة انفصالية: صفحة 39

2- الطائفة الأحمدية القاديانية أخطر على المسلمين من اليهود والنصارى: صفحة 45

والآن لماذا من الضروري جدًا مقاومة الطائفة الأحمدية القاديانية: صفحة 46

أولا: هم يتبعون رجلًا ادعى النبوّة والرسالة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا في حد ذاته كفر ونقض للعقيدة: صفحة 46

ثانيا: إفسادهم لعقيدة المسلمين بادّعاء بنوة الميرزا غلام الاستعارية لله.: صفحة 49

ثالثا: استباحة الإساءة للأنبياء والمرسلين وبخاصة سَيِّدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم: صفحة 51

رابعًا: فتح باب النبوّة إلى يوم القيامة، وهذا بخلاف أنّه كفر بالله وبكتابه، إلا أنّه سياسيًا واقتصاديًا يزيد من تفرقة وتفتيت الأمة الإسلامية إلى مكونات أصغر وأصغر، فيصبح لكل مدَّعي للنبوة أتباع وكتاب يجمع فيه وحيه وسنته.: صفحة 52

النصوص التي ورد فيها من كلام الميرزا غلام استمرار النبوة الى يوم القيامة: صفحة 52

خامسًا: صفحة 52

سادسًا: لا يحبون الخير لغير الأحمديين القاديانيين: صفحة 53

الفصل الثاني: صفحة 58

مَنْ هو الميرزا غلام القادياني مؤسس الطائفة الأحمدية القاديانية: صفحة 58

الفصل الثالث: صفحة 64

العطاءات الربانية اليلاشية للميرزا غلام: صفحة 64

الأمر الأول: أهمية معرفة متى بدأ وحي النبوة والرسالة التي ادّعاها الميرزا غلام؟: صفحة 65

أقوال علماء الأحمدية لتحديد بداية وحي النبوّة تأكيدًا لكلام الميرزا غلام: صفحة 69

الأمر الثاني قبل ذكر العطاءات الشخصية للميرزا نبين أهمية كتاب (البراهين الأحمدية): صفحة 71

والآن نبدأ بذكر مختصر لهذه العطاءات ثم ذكر النصوص التي وردت فيها هذه العطاءات وإثبات مخالفة الميرزا غلام لها إذا لزم الأمر.: صفحة 75

أولًا: ادعائه أنه هو الحَكُم العَدل: صفحة 76

ثانيا: ادعاءه أنَّ الله تعالى قد أصلحه تمام وكمال الإصلاح وكان في سنة 1878: صفحة 80

النصوص التي تثبت إقرار الميرزا غلام بخصوص اقتباسه من كتب الأدباء الآخرين: صفحة 85

ثالثًا: ادعاءه أنه من المطهرين وأنّ الرحمن علمه القرآن، وأن سيدنا مُحَمَّدا صلى الله عليه وسلم هو معلمه بعد الله تعالى: صفحة 87

رابعًا: ادعاءه أن ربه سماه آدم والمهدي: صفحة 91

خامسًا: ادعاءه بالعصمة: صفحة 93

1- كتاب (مرآة كمالات الإسلام) وما ادعاه من مجموعة عطاءات فيه: صفحة 96

2-: ما ادعاه من مجموعة عطاءات في كتاب (الأربعين): صفحة 102

3-: ما ادعاه من عطاءات في كتاب (الهدى والتبصرة لمن يرى): صفحة 103

الباب الثاني: صفحة 109

المبادئ والأساسيات العقائدية والفكرية للطائفة الأحمدية القاديانية: صفحة 109

الفصل الأول: النبوة.: صفحة 109

1- الأساس الأول: اعتقادهم الجازم بنبوة ورسالة الميرزا غلام، وأنّ سيدنا مُحَمَّدا صلى الله عليه وسلم ليس بآخر الأنبياء، واستمرار النبوة في الأمّة الإسلامية إلى يوم القيامة.: صفحة 109

النقطة الأولى: النصوص من كلام الميرزا غلام التي يقر فيها بأنّ سيدنا مُحَمَّدا صلى الله عليه وسلم هو آخر النبيين من غير تخصيص الآخرية للأنبياء التشريعيين: صفحة 116

النقطة الثانية: النصوص من كلام الميرزا غلام التي تثبتُ أنّه ينكر أنْ تكون نبوته نبوة حقيقية، ويصر على مدى سنين كتاباته المنشورة في الموقع الرسمي للأحمديين أن نبوته نبوة غير حقيقية وهي استعارية مجازية اصطلاحية: صفحة 118

النقطة الثالثة: النصوص التي تثبت اعتقاد الميرزا غلام أنه النبيّ والرسول الوحيد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنه اللبنة الأخيرة في عمارة الأنبياء، وهذا يكسر تفاسيرهم الخاطئة لآيات يعتقدونها تدل على استمرار النبوة: صفحة 121

2-. الأساس الثاني: الاعتقاد بموت سَيِّدنا عيسى عليه السلام، وأنّ الله تعالى أخفى عن المسلمين عقيدة موت سَيِّدنا عيسى عليه السلام لمدة تزيد على 1300 سنة.: صفحة 128

3- الأساس الثالث: ادعاء الميرزا غلام القادياني بأنه ظل وبروز لسَيِّدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم ومثيل سَيِّدنا عيسى عليه السلام.: صفحة 130

4- الأساس الرابع: تعريف الميرزا غلام للنبيّ والنبوة التشريعية.: صفحة 135

5- الأساس الخامس: الاعتقاد بالبنوة الاستعارية لله سواء للميرزا غلام أو لسَيِّدنا عيسى عليه السلام: صفحة 151

الفصل الثاني: أدلة الميرزا غلام لإثبات نبوته: صفحة 153

6- الأساس السادس: ادعاء سوء فهم الأنبياء للوحي من الله تعالى وبخاصة النبوءات المستقبلية.: صفحة 153

النصوص من الميرزا تبيّن عقيدته أنّ عدم فهم مدعي النبوة للكلام الذي يدّعي أنّه من الله تعالى إنما يدل هذا على أنه كذاب.: صفحة 155

7-الأساس السابع: التنبؤات الغيبية المطاطية: صفحة 172

8- الأساس الثامن: نَسَبُ وعائلة الميرزا غلام القادياني.: صفحة 176

9- الأساس التاسع: التأويل الباطني للنصوص القُرآنية والأحاديث: صفحة 179

10- الأساس العاشر: التأويل الباطني لنبوءات سابقة لتناسب الميرزا غلام.: صفحة 180

11- الأساس الحادي عشر: اعتبار بعض العقائد في كتب أهل الكتاب صحيحة، واستغلالها لإثبات بعض الأفكار والعقائد الأحمدية على أنها صحيحة، وسيتم ان شاء الله تعالى الرد تفصيلا على فساد الاستدلال من كتب اليهود والنصارى المحرفة بإقرار من الميرزا غلام: صفحة 184

12- الأساس الثاني عشر: فصاحة الميرزا الإعجازية في اللغة العربية: صفحة 190

13- الأساس الثالث عشر: مفهوم الاهانة عند الميرزا غلام وابنه محمود، حيث أن من أدلة صدق الميرزا غلام أن ربه قد وعده بأنه سيهين من يهينه من المعارضين: صفحة 203

14- الأساس الرابع عشر: الادعاء أنّ الزيادة العددية لهم تعني صحة عقيدتهم وأنهم على الحق.: صفحة 206

15- الأساس الخامس عشر: استحقاق العالم للعذاب لأنّهم لم يؤمنوا بالميرزا نبيًا.: صفحة 207

الفصل الثالث: صفحة 210

16 - الأساس السادس عشر: الاعتداد بالأفكار والأقوال المتأخرة والارتداد عما كان يعتقده الميرزا غلام سابقًا.: صفحة 210

الارتداد الأول: صفحة 211

الارتداد الثاني: صفحة 211

الارتداد الثالث: صفحة 211

4 الارتداد الرابع: صفحة 212

5-الارتداد الخامس: صفحة 221

6-الارتداد السادس: صفحة 222

7-الارتداد السابع: صفحة 223

8-الارتداد الثامن: صفحة 233

بالتفسيرات المختلفة من الميرزا غلام لمعنى "المنعم عليهم": صفحة 239

9- الارتداد التاسع: صفحة 243

10-الارتداد العاشر: صفحة 247

11-الارتداد الحادي عشر: صفحة 248

الفصل الرابع: متفرقات: صفحة 253

17- الأساس السابع عشر: إنكار معجزات الأنبياء، وبخاصة إنكار إمكانية إحياء بعض الموتى قبل يوم القيامة، كما أنّ إنكار معجزات الأنبياء جعل من الأحمدية غطاءً دينيًّا يختبئ تحته كل كاره للدين وللأنبياء الأطهار.: صفحة 253

النصوص من كلام الميرزا غلام المثبتة لاعتقاد الميرزا غلام بإمكانية احياء الموتى في الحياة الدنيا: صفحة 256

18. الأساس الثامن عشر: إنكار نزول الملائكة من السماء.: صفحة 259

19- الأساس التاسع عشر: إسقاط فريضة جهاد الحكومة الانجليزية.: صفحة 263

أوّلا: علاقة الميرزا غلام بملكة بريطانيا رئيسة الكنيسة الانجيلية وتودده لها بشكل مهين.: صفحة 264

ثانيا: إقرار الميرزا غلام بأنه وعائلته من غرس الانجليز.: صفحة 267

ثالثا: علاقة الميرزا غلام بالحكومة الإنجليزية ومنعه لجهاد المحتل بالرغم من حرص الحكومة الإنجليزية على تنصير المسلمين.: صفحة 268

رابعا: دعم الميرزا غلام للحكومة الإنجليزية لاحتلال دولة ترانسفال.: صفحة 271

خامسا: علاقة الميرزا غلام بالقساوسة.: صفحة 273

سادسا: لماذا كان الميرزا غلام يهاجم القساوسة ويعتبرهم الدجال؟: صفحة 275

20- الأساس العشرون: الاعتقاد بتغير الإرادة الإلهية وتغير الصِبْغَة مما سمح للميرزا بالنصب على الناس وعدم الالتزام بالتعهدات.: صفحة 276

21- الأساس الواحد والعشرون: الإعتقاد بجواز النسخ في عقيدة الميرزا غلام: صفحة 278

الباب الثالث: صفحة 281

أصول الاستدلال التي أقر بها الميرزا غلام: صفحة 281

الأصل الأول: وهو أهم أصل من أصول الاستدلال عند الميرزا غلام.: صفحة 282

الكتب المُسَلَّم بها التي ذكرها الميرزا غلام: القرآن الكريم، ثم صحيح البخاري، ثم صحيح مُسْلِم، ثم صحيح الترمذي وابن ماجة والموطأ والنسائي وأبو داوود والدارقطني.: صفحة 282

بعض الأصول الأخرى والأساسية التي تتعلق بتوصيف الأدلة من القرآن الكريم والأحاديث: صفحة 283

1- التفسير بالرأي: صفحة 291

2- الحديث الصحيح: صفحة 293

3- الحديث المتصل: صفحة 296

4- الحديث المرفوع: صفحة 297

5- الحديث المتواتر: صفحة 298

الأصل الثاني: بثبوت الرسالة يثبت كل كلام الرسول، فما هي إثباتات نبوة ورسالة الميرزا غلام القادياني؟: صفحة 302

الأصل الثالث من أصول الاستدلال: رفض الاستخارة لإثبات نبوة الميرزا غلام.: صفحة 304

الأصل الرابع من أصول الاستدلال: لا يصح الادعاء بلا دليل ثم الإتيان بكلام هراء بناء على الادعاء نفسه.: صفحة 307

الأصل الخامس من أصول الاستدلال: نوعيات ومستويات الأدلة كما يراها الميرزا غلام.: صفحة 311

الأصل السادس من أصول الاستدلال: إذا تطرق الاحتمال الى الدليل سقط الاستدلال به: صفحة 316

الأصل السابع من أصول الاستدلال: الأدلة القطعية هي البَيِّنات التي أرسل الله تعالى بها الأنبياء لإثبات صدقهم.: صفحة 317

الأصل الثامن من أصول الاستدلال: استخدام الألفاظ الحاكمة مثل "الحدود والشهادة والتصريح " يثبت دجل الميرزا.: صفحة 325

الأصل التاسع من أصول الاستدلال: من الذي يملك التفسير الصحيح للإلهام أي النبوءات؟ هل الملهم نفسه أم غيره؟: صفحة 327

الأصل العاشر من أصول الاستدلال: أولوية تفسير النصوص القُرآنية والحديثية بالظاهر، ولا يحال إلى غير ذلك الا بقرينة قوية صارفة.: صفحة 330

الأصل الحادي عشر من أصول الاستدلال: إنكار إخراج الألفاظ القُرآن والحديث الاصطلاحية إلى معانيها اللغوية أو الاجتهادية.: صفحة 336

الأصل الثاني عشر من أصول الاستدلال: منع تخصيص العام أو الاستثناء منه إلا بدليل قطعي: صفحة 354

الأصل الثالث عشر من أصول الاستدلال: "القَسَمُ يدل على أنّ الخبر محمول على الظاهر لا تأويل فيه ولا استثناء: صفحة 359

الأصل الرابع عشر من أصول الاستدلال: الدليل المركب من أجزاء لا يمكن الاستدلال به إلا بوجود الأجزاء جميعها معا: صفحة 367

الأصل الخامس عشر من أصول الاستدلال: حتمية ذكر اسم مدَّعي النبوّة في القُرآن وإلا كان كاذبا: صفحة 370

الأصل السادس عشر من أصول الاستدلال: تحريف التوراة والانجيل، والقرآن حكم عليهما، وإنّه لا يصح قبول أي نص فيهما لم يُذكر في القرآن الكريم.: صفحة 373

والآن مع نصوص إثبات التحريف كما جاء في كتب الميرزا غلام المنشورة في الموقع الرسمي للجماعة الأحمدية: صفحة 374

والآن ننتقل إلى نصوص من كلام الميرزا غلام تبين ما معنى أن يكون القُرآن حكمٌ على كتب أهل الكتاب؟: صفحة 378

الأصل السابع عشر من أصول الاستدلال: تعريف القدر المبرم والقدر المشروط.: صفحة 384

الأصل الثامن عشر من أصول الاستدلال: المواصفات الحتمية للنبوءات الغيبية للرسل والأنبياء: صفحة 390

في الفترة من 1880م إلى ما قبل نشر كتاب (إزالة خطأ) في شهر 11/1901: صفحة 392

الأصل التاسع عشر من أصول الاستدلال: اعتبار المصطلحات الصوفية غير الشرعية القرآنية مثل النبوة الاصطلاحية والبروزية والظلية مصطلحات خاظئة.: صفحة 409

الباب الرابع: صفحة 423

لماذا يصر الأحمديون على الباطل مع ظهور الحق بوضوح؟: صفحة 423

إبراء الطائفة الأحمدية من بعض ما نسب إليها: صفحة 428

1- هل الغلام القادياني ادعى الألوهية؟: صفحة 429

2-هل مات الغلام القادياني في بيت الخلاء؟: صفحة 429

3-- هل ادعى الغلام القادياني أنه تلقى كتابًا جديدًا غير القرآن الكريم؟: صفحة 429

4-هل يوجد عند الطائفة الأحمدية كتابًا مقدسًا يسمى الكتاب المبين؟: صفحة 429

5-هل تبيح الطائفة الأحمدية المخدرات والخمور؟: صفحة 429

6-هل تصلي الطائفة الأحمدية باتجاه قاديان بلد الغلام القادياني؟: صفحة 430

7-هل تحج الطائفة الأحمدية لقاديان؟: صفحة 430

8-هل الطائفة الأحمدية تشكل خطرًا على الأمن في المجتمعات؟: صفحة 430

"الدولة الإلهية السماوية": صفحة 431

مرض الميرزا غلام بالهستيريا: صفحة 434

كلمات مكررة في الكتب الأحمدية باللغة الأردية والفارسية والهندية ومعناها باللغة العربية كما ورد في مقدمة كتاب (التذكرة) وكتاب (سر الحقيقة): صفحة 442

كتب الميرزا غلام المنشورة في الموقع الرسمي: صفحة 454

كتب كتبها الميرزا غلام باللغة العربية كما يدعي: صفحة 454

كتب كتبها الميرزا غلام باللغة الأردو وتم ترجمتها: صفحة 454

 


 

فهرس الجزء الثاني من كتاب "حقيقة الطائفة الأحمدية القاديانية"

مقدمة الجزء الثاني صفحة 3

بعض أصول الاستدلال التي ذكرتُها في الجزء الأول: صفحة 10

أولًا: الكتب المَوثوقٌ بها والمٌعترفٌ بها والمُسَلمٌ بها عند الميرزا وأتباعه(). صفحة 10

ثانيًا: لا يصح الادعاء بلا دليل. صفحة 18

ثالثًا: نوعيات ومستويات الأدلة كما يراها الميرزا غلام. صفحة 19

رابعًا: إذا تطرق الاحتمال إلى الدليل سقط الاستدلال به صفحة 21

خامسًا: منع تخصيص العام أو الاستثناء منه إلا بدليل قطعي صفحة 22

سادسًا:مواصفات النبوءات كما يصرح الميرزا وهل تنطبق على نبوءاته. صفحة 24

الفصل الثاني من الباب الأول صفحة 27

نصوص الميرزا التي تبيّن إقراره بعدم فهمه أو علمه لوحي ربه يلاش له صفحة 27

رد علماء الأحمدية بخصوص عدم فهم الميرزا لوحيه صفحة 38

الميرزا غلام يدعي أنه أفضل من الكثير من الأنبياء. صفحة 40

وأن الوحي باللغة العربية هو أكمل الوحي، وبغيرها هو وحي ناقص. صفحة 40

الفصل الثالث من الباب الأول صفحة 49

أمثلة لأخطاء الأنبياء في فهم بعض الوحي.بحسب إدعاء الميرزا صفحة 49

الفصل الرابع من الباب الأول صفحة 51

مستوى علم وفهم الأنبياء.كما ورد في كتب الميرزا غلام صفحة 51

أولًا: من له الحق في تفسير وشرح إلهام الملهم؟ صفحة 51

ثانيًا: النور والفرقان الذي أعطاه الله تعالى للمؤمنين التقاة صفحة 52

ثالثًا: حال المصلحين والباحثين عن الحق.في رأي الميرزا صفحة 54

رابعًا: رأي الميرزا غلام فيمن قال بأخطاء الأنبياء من الفلاسفة(): صفحة 57

خامسًا: الأنبياء لا يعلمون الغيب إلا ما أعلمهم الله تعالى به. صفحة 60

سادسًا: الصالحون وأولهم الأنبياء يسارعون في الخيرات. صفحة 61

الفصل الخامس من الباب الأول صفحة 62

كيف نستطيع أن نحكم على فعل محدد أنه خطأ أو صواب؟ صفحة 62

أولًا: من كلام الميرزا غلام: صفحة 62

ثانيًا أمثلة حياتية لمعرفة الخطأ والصواب في الفهم والتصرف. صفحة 64

المثال الأول: صفحة 64

المثال الثاني: صفحة 65

المثال الثالث: صفحة 67

المثال الرابع: صفحة 69

الباب الثاني صفحة 72

تفنيد كلام الميرزا بخصوص أخطاء الأنبياء في بعض فهم الوحي صفحة 72

الفصل الأول من الباب الثاني صفحة 72

مكان هجرة سَيِّدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم لليمامة أو هَجَر صفحة 72

الفصل الثاني من الباب الثاني صفحة 74

الحديث: أَطْوَلُكُنَّ يَدًا صفحة 74

الفصل الثالث من الباب الثاني صفحة 82

قصة الحديبية صفحة 82

الفصل الرابع من الباب الثاني صفحة 87

قصة ابن صياد صفحة 87

الفصل الخامس ثاني من الباب الثاني صفحة 89

سَيِّدنا موسى عليه السلام والأرض المقدسة صفحة 89

الفصل السادس من الباب الثاني صفحة 93

سَيِّدنا نوح عليه السلام وابنه. صفحة 93

الفصل السابع من الباب الثاني صفحة 99

قصة سَيِّدنا إبراهيم عليه السلام والذبح العظيم صفحة 99

الفصل الثامن من الباب الثاني صفحة 104

سَيِّدنا يونس عليه السلام صفحة 104

الباب الثالث صفحة 114

الفصل الأول من الباب الثالث صفحة 114

نبوءة عُمْر الميرزا غلام وإثبات عدم تحققها. صفحة 114

بعض النصوص التي تثبت التصريح بنبوءة عُمْر الميرزا غلام: صفحة 117

نصوص لأتباع الميرزا غلام تحدد تخمينًا سنة مولده صفحة 122

ما هو رأي الجماعة الأحمدية القاديانية بخصوص سنة مولد الميرزا غلام؟ صفحة 125

أولا: هل حساب عمر الميرزا غلام حينما مات كان بالهجري، أم بالميلادي؟ صفحة 145

ثانيا:الإشكالات في جدول نتائج البحث الذي أنشأه علماء الأحمدية. صفحة 147

ثالثا: الإشكلالات في اختيار يوم 13/2/1835 ليوم مولد الميرزا غلام صفحة 153

تحريف الجماعة الأحمدية لإثبات تحقق نبوءة عمر الميرزا غلام صفحة 166

الفصل الثاني من الباب الثالث صفحة 174

نبوءة المصلح الموعود وإثبات عدم تحققها صفحة 174

قصة المصلح الموعود، ولماذا لم يقرر الميرزا أنّ محمود هو المصلح الموعود.صفحة 175

الكفاءات الفطرية والعلمية والعقلية لبشير الدين محمود. صفحة 183

جدول بالتواريخ المهمة المتعلقة بنبوءة "المصلح الموعود": صفحة 190

أدلة علماء الأحمدية لإثبات أنّ محمود هو "المصلح الموعود" صفحة 194

دليلهم الأوّل: صفحة 194

دليلهم الثّاني: صفحة 194

دليلهم الثّالث: صفحة 195

دليلهم الرّابع: صفحة 195

قصة المصلح الموعود من خلال السرد الزمني للنصوص. صفحة 196

الميرزا يدافع عن النبوءة قبل ولادة ابنته عصمت من الحمل الأول. صفحة 224

النص في هذا الإعلان أنّ الابن الموعود سيجيء خلال تسع سنوات حتمًا صفحة 224

مناقشىة أدلة الأحمدية لإثبات أنّ بشير الدّين محمود هو المصلح الموعود. صفحة 249

مناقشة أدلة الأحمدية التي يحاولون من خلالها إثبات أنّ محمود هو المصلح الموعود صفحة 252

دليلهم الأول: صفحة 252

دليلهم الثاني: صفحة 255

دليلهم الثالث: صفحة 273

دليلهم الرّابع: صفحة 275

أولا نعلق على الجزء الأوّل: من كلام البشير أحمد بخصوص بشير الدّين محمود: صفحة 281

ثانيا التعليق على كلام جلال الدين شمس أنّ بشير الدّين محمود هو المصلح الموعود صفحة 294

والخلاصة: صفحة 298

أخطاء الميرزا غلام الكثيرة في نبوءة واحدة وهي نبوءة المصلح الموعود صفحة 299

نبوءة زواج الميرزا غلام من محمدي بيجوم وإثبات عدم تحققها صفحة 301

النقاط التي سوف أتكلم عليها في هذا البحث: صفحة 301

أولًا: التعريف بنبوءة الميرزا غلام بالزواج من السيدة محمدي بيجوم صفحة 302

ثانيا: تعريف القدر المبرم وعلاقته بنبوءة زواج الميرزا بالسيدة محمدي صفحة 310

أمثلة من كلام الميرزا غلام بخصوص تعريفه للقدر المبرم صفحة 315

إقرار الميرزا غلام بأنّ موت زوج محمدي قدر مبرم صفحة 318

ثالثا: العلامات المثبتة لإدعاء الميرزا بأنه المسيح الموعود وحتمية زواج الميرزا غلام الثالث وإنجاب الابن الموعود من هذا الزواج. صفحة 322

رابعًا:هل لزوج السيدة محمدي دخل بنبوءة زواج الميرزا منها. صفحة 326

خامسًا:بيان أهمية التشابه بين نبوءة الزلازل ونبوءة زواج الميرزا من محمدي صفحة 331

سادسا: رأي الخليفة الأحمدي نور الدين في نبوءة الميرزا غلام هذه؟ صفحة 332

سابعًا: هل سيتزوج الميرزا بمحمدي في السماء بعد أن فشل النبوءة؟ صفحة 334

ثامنًا:أوجه الشبه بين نبوءة الخسوفين ونبوءة زواج الميرزا بمحمدي صفحة 337

تاسعًا:هل كان زواج الميرزا بمحمدي مشروطًا بشرط توبة العائلة؟ صفحة 339

الفصل الرابع من الباب الثالث صفحة 340

نبوءة الميرزا بموت القس بيجوت في حياة الميرزا، وإثبات فشلها صفحة 340

القادياني والقس بيغوت مسيح لندن: كتبه: فؤاد العطار صفحة 341

من هو "جون هوغ سميث بيغوت"؟ صفحة 344

الميرزا يقول أن بيغوت ودوئي يمثلان المسيح الدجال صفحة 345

الوحي القادياني يؤكد أنّ "بيغوت" لن يتوب صفحة 346

الميرزا القادياني يؤكد أنّ موت القس بيغوت سيكون خلال حياة الميرزا صفحة 350

الميرزا ينشر إعلاناً في أمريكا يؤكد أن بيغوت سيموت في حياة الميرزا صفحة 354

هل تاب القس "بيغوت"؟ صفحة 356

بيغوت لم يتب وظل متمسكاً بدعواه إلى أن مات صفحة 363

القس "بيغوت" يموت بتاريخ 21 مارس 1927م صفحة 367

الفصل الخامس من الباب الثالث صفحة 374

نبوءات الميرزا عن عمره في مواجهة الدكتور عبد الحكيم وإثبات فشلها صفحة 374

الفصل السادس من الباب الثالث صفحة 383

حكاية الشيخ الفاضل ثناء الله الأمرتسري مع الميرزا غلام صفحة 383

الفهرس صفحة 402

كتاب "براءة الأنبياء من تهمة القاديانية بعدم فهمهم لوحي الله"

https://ibrahimbadawy2014.blogspot.com/2023/06/blog-post_9.html

 

تعليقات

التنقل السريع