القائمة الرئيسية

الصفحات

فهرس الجزء الثاني من كتاب (حقيقية الطائفة الأحمدية القاديانية)، المسمى (حقيقة نبوة الميرزا غلام القادياني).

التنقل السريع

    رابط أرشيف المقالات بالترتيب الموضوعي 

    https://ibrahimbadawy2014.blogspot.com/p/blog-page_77.html






    فهرس الجزء الثاني من كتاب (حقيقية الطائفة الأحمدية القاديانية)، المسمى (حقيقة نبوة الميرزا غلام القادياني).

    https://ibrahimbadawy2014.blogspot.com/2024/12/blog-post_29.html

    مقدمة      3

    الباب الأول 15

    الفصل الأول      16

    النصوص الدالة – بحسب رأي الميرزا- على أنّ سيدنا مُحَمَّدًا صلى الله عليه وسلم لم يشترط النبوة للمسيح الموعود، وقد أقر الميرزا أنّ القادم لن يكون نبيًّا، بل فقط واحد من الأمة.()        16

    النص الأول:      16

    النص الثاني:      16

    الفصل الثاني      22

    النصوص التي تثبت نفي الميرزا لنبوته بحسب الشرع وليس بحسب عدم علمه بأنه نبي:        22

    أولا : النصوص الدالة على نفي الميرزا لنبوته بسبب عدم عصمته، بينما الأنبياء معصومون، وإقراره بوجود الأخطاء في كتاباته. 22

    ثانيا: النصوص الميرزا التي ينفي فيها نبوته بسبب كونه فردًا من الأمة وبسبب الاختلاف بين مفهوم النبيّ والرسول والفرد من الأمة:    22

    ثالثا: النصوص التي تثبت أنّ الميرزا من الجهة الشرعية لا يصح أن يكون نبيًّا، لأن مثيل النبيّ لا يكون نبيًّا:   25

    النص الأول       26

    النص الثاني       35

    النص الثالث       36

    نصوص إضافية تثبت نفي الميرزا لنبوته بحسب الشرع وليس بحسب عدم علمه بأنه نبي()        38

    الفصل الثالث      41

    النصوص الدالة على أن مُحَدَّثية الميرزا كانت بأمر من ربه يلاش العاج     41

    النص الأول       41

    النص الثاني       43

    الفصل الرابع      44

    نصوص مدح يلاش رب الميرزا له بالرغم من جهل الميرزا غلام بحقيقة نبوته كما يدعي        44

    نص مدح يلاش العاج للميرزا سنة 1882م     44

    نص مدح يلاش للميرزا سنة 1883م   46

    نص مدح يلاش للميرزا سنة 1900م   47

    نصوص إضافية في مدح يلاش للميرزا سنة 1882م()       48

    الفصل السادس    49

    استمرار وحي الولاية، وانقطاع وحي النبوة والرسالة  49

    النص سنة 1884م       49

    النص سنة 1891م       51

    النص سنة 1891م       53

    النص سنة 1899م       53

    النص على ولاية الميرزا سنة 1905م  57

    النص على ولاية الميرزا سنة 1908م  59

    نصوص إضافية بالحاشية سنة 1891م().      60

    نصوص إضافية بالحاشية سنة 1892م ().     61

    نصوص إضافية بالحاشية سنة 1897م()       61

    نصوص إضافية بالحاشية سنة 1899م()       62

    الفصل السابع     63

    النصوص الدالة على إقرار الميرزا أنه من الأولياء وأنه خاتم الأولياء في مقابل خاتم الأنبياء        63

    الفصل الثامن      66

    النصوص الدالة على أن نبوة الميرزا نبوة مجازية     66

    النص الأول في سنة 1891     67

    النص الثاني سنة 1896  72

    النص الثالث سنة 1907 75

    نصوص إضافية في الحاشية في نبوة الميرزا المجازية().     76

    الفصل التاسع     77

    النصوص من الميرزا التي تثبت أنّ كلمة "النبيّ" في ديننا هي مصطلح إسلامي قرآني شرعي()     77

    النص الأول سنة 1900م.       77

    النص الثاني سنة 1908م 78

    النص الثالث سنة 1908م 80

    نصوص إضافية في إثبات أن كلمة النبيّ مصطلح شرعي()   83

    الفصل العاشر     84

    النصوص الدالة على أن الخلاف بين الميرزا وبين معارضيه في نبوته ليس إلا خلافًا لفظيًا.        84

    النص الأول سنة 1907م 84

    النص الثاني بتاريخ 17/5/1908 أي قبل موته بتسعة أيام    84

    الباب الثاني 86

    الفصل الأول      87

    حقيقة نبوة الميرزا بحسب رأي بشير الدين محمود     87

    النص الأول:      91

    النص الثاني:      92

    النص الثالث:      92

    النص الرابع:      93

    النص الخامس:    93

    النص السادس:    93

    النص السابع:     94

    نصوص إضافية تؤكد ما سبق حيث يقر فيها الميرزا بمُحَدّثَية الخَضِر عليه السلام وعلمه للغيب اليقيني من الله تعالى وعدم نبوته لأنه لم يذكر في الكتاب أي القرآن الكريم على أنه نبيّ()        96

    والآن نعود لنبوة الميرزا كما يراها بشير الدين محمود. 98

    الفصل الثاني      102

    النصوص من كلام الميرزا التي تثبتُ عدم أحقية أحد أن يخترع شرائعًا وسننًا لم يأتِ بها الشرع.       102

    الفصل الثالث      104

    النصوص من الميرزا وبشير الدين محمود التي تثبت أنّ كلمة "النبيّ" في ديننا هي مصطلح إسلامي قرآني شرعي ولا ينبغي الاستعاضة عنه بمعانٍ أو بمصطلحات لغوية كما قرر الميرزا في النصوص السابقة.       104

    الباب الثالث       116

    الفصل الأول      117

    الأدلة التي تثبت نبوة الميرزا الحقيقية كما يدعي بشير الدين محمود   117

    الفصل الثاني      123

    الأدلة العشرون    123

    الدليل الأول من الأدلة التي يراها بشير الدين محمود تثبت نبوة الميرزا الحقيقية.    123

    الدليل الثاني من الأدلة التي يراها بشير الدين محمود تثبت نبوة الميرزا الحقيقية:    127

    الدليل الثالث من الأدلة التي يراها بشير الدين محمود تثبت نبوة الميرزا الحقيقية:    157

    الدليل الرابع()    159

    الدليل الخامس()  160

    الدليل السادس()   160

    الدليل السابع()    161

    الدليل الثامن()    161

    الدليل التاسع()    162

    الدليل العاشر()    162

    الدليل الحادي عشر()     162

    الدليل الثاني عشر()      163

    الدليل الثالث عشر()      163

    الدليل الرابع عشر()      163

    الدليل الخامس عشر()    163

    الدليل السادس عشر()    164

    الدليل السابع عشر()      165

    الدليل الثامن عشر()      165

    الدليل التاسع عشر()      165

    الدليل العشرون() 166

    الباب الرابع       169

    الرد على الأدلة النقلية أي الآيات القرآنية والأحاديث الشريفة، وما ورد في كتب السابقين من نصوص يدعي الميرزا والجماعة الأحمدية القاديانية أنها تثبت صدق ادعاء الميرزا.   169

    الفصل الأول      173

    نقض نبوة الميرزا لتوريثه ممتلكاته لأولاده.    173

    النصوص القاديانية التي تثبت أنّ وراثة الأنبياء مثل سيدنا زكريا وداوود عليهم السلام كانت للعلم والنبوة وليست للأموال والممتلكات.   179

    النصوص التي تثبت توريث الميرزا للأموال والمنقولات والعقارات لابنائه: 182

    وجوه إبطال الشبهة:      185

    الفصل الثاني      198

    عناوين الدراسة:  198

    أولًا: إثبات أنّ اسم مدعي النبوة الميرزا غلام أحمد القادياني ليس (أحمد)، بل اسمه غلام أحمد غلام مرتضى، وبيان معنى كلمة (غلام) في اسم الميرزا غلام أحمد القادياني.   199

    ثانيا: إثبات أنّ اسمه (أحمد) الذي يدعيه الميرزا لنفسه ليس إلا ادعاء مجرد من ربه يلاش العاج، وقد سماه بهذا الاسم في السماء بسبب الظلية التي يدعيها لسيدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم. 200

    نصوص إضافية بالحاشية تثبت أنّ تسمية الميرزا بالاسم (أحمد) ليست إلا بالظلية، وليست اسمه الذاتي أي الحقيقي، وإذا كان الأمر كذلك وهو مجرد ادعاء، فيستطيع كل مدعي للنبوة أن يدعي أنّ اسمه (أحمد) في السماء وأنه هو المقصود ببشرى سيدنا عيسى عليه السلام().        200

    ثالثا: إثبات ذكر الميرزا لسيدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم بالاسم (أحمد) كثيرا في كتبه.        201

    رابعا: إثبات إقرار الميرزا بأنّ الاسم (أحمد) في بشرى سيدنا عيسى عليه السلام في القرآن الكريم هو لسيدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم.       202

    خامسا: إثبات أنّ اعتبار بشير الدين محمود أنّ اسم (أحمد) في بشرى سيدنا عيسى عليه السلام أنه يخص الميرزا ليس إلا اجتهاد منه.      203

    سادسا: أحاديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم تثبت تفرده باسم "أحمد" بين الأنبيّاء، ولا يشاركه أحد من الأنبيّاء فيه: 204

    الفصل الثالث      206

    عناوين الدراسة:  206

    أولا: الآية المشار إليها والآيات المتعلقة بها     207

    ثانيا: مقدمة بين يدي التفاسير    208

    ثالثًا: التفاسير الإسلامية للآيات.  209

    رابعا: النصوص من كلام الميرزا التي جاء فيها ذكر الآية {وَإِذَا الرُّسُلُ أُقِّتَتْ}، و{يوم الفصل}:      209

    خامسا: تفسير {وَإِذَا الرُّسُلُ أُقِّتَتْ} و{يوم الفصل} عند بشير الدين محمود     214

    سادسا: تفسير الخليفة الأحمدي الأول الحكيم نور الدين للآيات.       216

    الفصل الرابع      217

    عناوين الدراسة:  217

    مقدمة      218

    تفسير الآيات من سورة الجمعة كما في تفسير القرطبي 220

    تفسير الآيات من سورة الجمعة كما جاء في كتاب البراهين الأحمدية للميرزا غلام   222

    تعريف الصحابة في المصادر الإسلامية 223

    تعريف الصحابة عند الميرزا    225

    زمن الصحابة     226

    بيان زمن الصحابة كما ورد في كلام بشير الدين محمود نقلًا لكلام الميرزا: 243

    ادعاء البعثة الثانية لسيدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم في صورة وبروز الميرزا غلام القادياني        244

    جماعة الميرزا كأنهم من الصحابة، أو يماثلون أو يشبهون الصحابة  251

    والآن مع نصوص من كلام بشير الدين محمود في مشابهة جماعة الميرزا للصحابة: 254

    جماعة الميرزا مِنَ الصحابة     255

    الميرزا هو المقصود ب(الآخرين):      255

    كلمة "آخرين" على جماعة الميرزا حصرًا بكلمات واضحة    256

    الادعاء بذكر المسيح الموعود وجماعته في القرآن     257

    وأخيرًا هل يصح الاستدلال في مسألة شرعية محددة، بنص واحد بالرغم من وجود أكثر من نص ورد في نفس المسألة أو فيما يتعلق بها!!!     260

    الفصل الخامس    261

    عناوين الدراسة:  261

    مقدمة      262

    بعض أصول الاستدلال التي يقر الميرزا بها، والمتعلقة بموضوعنا.  264

    السور التي حوت الآية المقصودة 265

    النصوص من كلام الميرزا التي تثبت أنّ عقيدته كانت اعتبار أنّ الرسول في الآيات هو سيدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم   267

    أولًا النصوص من كلام الميرزا  267

    ثانيا: التفاسير الإسلامية   270

    الفصل السادس    277

    آية مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ واستمرار النبوة والرسالة      277

    عناوين الدراسة:  277

       ذكر الآيات المشار إليها      277

    الآيات     278

    تفسير آية آل عمران كما في تفسير القرطبي كما يلي:  279

    النصوص من مؤسسي الطائفة الأحمدية التي تثبتُ أنّ الرسول النبيّ في آية الميثاق من سورة آل عمران هو سيدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم دون غيره 280

    ما هو دلالة التعبير {مصدقٌ لما معكم} في آية الميثاق؟ 282

    نصوص من الميرزا تثبت أنه إذا أراد الله تعالى تعيين شخص محدد يأتي في المستقبل، ويطالب الله تعالى الناس بالإيمان به، فواجب على من أعلن النبوءة أن يذكر مواصفات محددة ملزمة لهذه الشخصية 286

    الفصل السابع     289

    الرد على ادعاء الأحمديين أن آيات التقول على الله تعالى وقطع وتين المتقول عامة لكل مدع للنبوة. 289

    عناوين الدراسة:  289

    آيات التَقَوُّل في سورة الحاقة:    291

    آراء بعض المفسرين في معنى التَقَوُّل على الله تعالى، والأخذ باليمين وقطع الوتين  292

    خلاصة ما تفيده الآيات:  293

    بعض قواعد وأصول التفسير والاستدلال التي يتبناها الميرزا بنفسه وابنه بشير الدين محمود.        298

    رأي العالم الأحمدي محمد أحسن الأمروهي أنّ آية التقول خاصة بسيدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم ولا تصح لغيره.       304

    إثبات من كلام الميرزا أن آيات التَقَوُّل تخص في الأصل سيدنا مُحَمَّدًا صلى الله عليه وسلم، وأن عقاب المُتَقَوّل على الله تعالى بقطع وتينه غير سيدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم هو قياس على سيدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم.      306

    النصوص التي تثبت عدم صحة القياس في الأمور الدينية الأساسية (مثل العقيدة) وأنه لا بد في مثل هذه الأمور بالنصوص القطعية.    314

    الآيات التي ذكر الله تعالى فيها العذاب والعقاب الذي سوف يراه المفترون عليه، وسنجد أنّ الله تعالى لم يذكر موت أو قتل في الدنيا بسبب الافتراء عليه بادعاء الوحي من الله سبحانه وتعالى.       316

    مجموعة من الآيات تبين بوضوح أنّ عدم فلاح المفترين على الله تعالى أنما يقصود به هو الفشل في الآخرة، وليس الموت أو القتل في الدنيا  322

    وهذه بعض النصوص من كلام الميرزا التي تبيّن تفصيلًا تفسير الميرزا لآيات التَقَوُّل وقطع الوتين 331

    مراحل فهم الميرزا للآيات الخاصة بالتَقَوُّل وقطع الوتين في سورة الحاقة:   335

    إشكالات في كلام الميرزا 337

    الفصل الثامن      349

    عناوين الدراسة:  349

    مقدمة مع ذكر الآيات     350

    ذكر بعض أصول الاستدلال التي يقر الميرزا غلام بها والمتعلقة بموضوع البحث   352

    علاقة آية سورة النساء بالآيات من سورة الفاتحة       353

    رأي الميرزا في سبب نزول آية "ومن يطع الله...}     355

    الآيات القرآنية التي تفسر آية {ومن يطع الله والرسول...}، وذلك إعمالًا لمبدأ الميرزا وهو أنّ تفسير آيات القرآن يبدأ من القرآن، أي نبدأ بتفسير القرآن بالقرآن 360

    تفسير بشير الدين محمود للآية 69 سورة النساء والرد عليه.  364

    أولا ما جاء في تفسيره لسورة الكوثر، وسنجد الإقرارات التالية منه:  364

    ثانيا تفسير سورة الفاتحة في (التفسير الكبير) لبشير الدين محمود:    368

    ثالثا كلام محمود في تفسيره لسورة الشعراء    374

    اثبات أنّ النبوة بالاجتباء والاصطفاء وليست بالطاعة والسعي. 377

    نصوص من كلام الميرزا وبشير الدين محمود بخصوص الاجتباء واصطفاء الأنبياء وأنّ النبوة هبة وليس بالعمل      379

    كلام فضيلة الشيخ منظور 388

    الفصل التاسع     394

    الرد على من قال ان الآية "أنعمت عليهم" تفيد استمرار النبوة وبخاصة نبوة الميرزا غلام        394

    عناوين الدراسة:  394

    مقدمة      395

    أصول الاستدلال المهمة ذات العلاقة بهذا البحث       396

    مختصر تفسيرات الميرزا للمنعم عليهم  397

    مراحل تفسير الميرزا للمنعم عليهم في سورة الفاتحة   399

    النصوص السابقة كاملة   405

    أولًا: كتاب (البراهين الأحمدية) من 1880 إلى 1884م      406

    ثانيًا: كتاب (إزالة الأوهام)       417

    ثالثا: كتاب (مرآة كمالات الإسلام)      419

    رابعا: كتاب (تحفة بغداد) 421

    خامسا: كتاب (الحرب المقدسة)  423

    سادسا: كتاب (كرامات الصادقين)       424

    سابعا: كتاب (سر الخلافة)       427

    ثامنا: كتاب (حمامة البشرى)     428

    تاسعا: كتاب (أيام الصلح) 430

    عاشرا: كتاب (الملفوظات) المجلد الأول 430

    الحادي عشر: كتاب (الخطبة الإلهامية)  431

    الثاني عشر: كتاب (إعجاز المسيح)     433

    الثالث عشر: كتاب (التحفة الجولروية)  436

    الرابع عشر كتاب (البراهين الأحمدية) الجزء الخامس 438

    الخاتمة:    438

    الفصل العاشر     439

    الرد على من قال أن الآية {وَبِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ} تعني بعثة الميرزا غلام.   439

    عناوين الدراسة:  439

    مقدمة      440

    الآيات موضوع البحث   442

    بعض أصول الاستدلال التي يقرها الميرزا المتعلقة بموضوع البحث  442

    النصوص من كلام الميرزا التي تبيّن تفسيره للإيمان أو اليقين بالآخرة أنه الإيمان بيوم القيامة        443

    التفسير الميرزا غلام المبتكر حيث فسر {الآخرة) بالبعثة الأخيرة أو بالوحي الأخير. 445

    بعض الآيات القرآنية الموضحة لمعنى الآيات موضوع البحث.       451

    موقف آخر للميرزا غلام يخرج فيه عن الأصل الذي أقر به حيث ترك المعنى الاصطلاحي وقال بالمعنى اللغوي 455

    الفصل الحادي عشر      457

    عناوين الدراسة:  457

    مقدمة      458

    النصوص من كلام بشير الدين محمود التي قال فيها باستمرار النبوة والرسالة.      463

    أنواع النبوات بحسب الميرزا غلام      466

    أنواع النبوات بحسب أقوال علماء الأحمدية     468

    هل الفعل المضارع للاستمرار والتجدد الأبدي بلا توقف؟ أم أنّ الاستمرار والتجدد مرتهن بزمن الحكاية، ويعرف ذلك من السياق.    472

    بعض آيات القرآن الكريم تبين ما أقول:  473

    إثبات من كلام الميرزا أن الأفعال المضارعة التي استخدمها الله سبحانه وتعالى في الآيات المشار إليها لا تدل على استمرار النبوة في الأمة الإسلامية، وإنما تدل على استمرار الرسل غير الأنبياء مثل المجددين 474

    افصل الثاني عشر 476

    الخسوفين  476

    الرد على من قال أن الخسوف والكسوف الذين حدثا في رمضان في زمن الميرزا غلام هما من آيات صدق الميرزا.     476

    عناوين الدراسة:  476

    مقدمة      477

    الأسباب التي تجعلنا نقول بكذب الميرزا في اعتباره أن النبوءة التي جاءت في الدارقطني تثبت صدق دعواه    478

    السبب الأول       478

    أنه لم يذكر على الإطلاق واقعة الخسوفين من قبل حدوثها؛ باعتبارها نبوءة حتمية الوقوع.        478

    محاولات الميرزا غلام البهلوانية لإثبات أنه ذكر نبوءة الخسوفين من قبل حدوثها.   479

    السبب الثاني      481

    الادعاء بصحة حديث الدارقطني 481

    أولًا: الميرزا نفسه شهد في الكثير من كتبه بضعف أو وضع أو جرح كل أحاديث المهدي، ولم يستثني منها إلا حديثًا في ابن ماجة().  481

    ثانيًا: الدارقطني نفسه هو من قال بضعف راويين من رواة الحديث وهما عمرو بن شِمْر، وجابر الجُعفي، وهذه هي أقوال الداقطني في كتابه (سنن الدار قطني):   481

    ثالثًا: رأي المحقق لكتاب (سنن الدارقطني) في الراويين عمرو بن شِمْر وجابر الجعفي كما ورد في أحاديث أخرى في كتاب سنن الدارقطني: 481

    رابعًا: رأي المحقق في كتاب (سنن الدارقطني): 482

    خامسًا: رأي الإمام (مسلم) والإمام (الترمذي) في الراويين عمرو بن شِمْر وجابر الجُعفي.        483

    سادسًا: وهذا مختصر لتوصيف علماء الحديث والفقه في عمرو بن شِمْر وجابر الجُعفي، كما لا أنكرُ أنّ البعض القليل بالنسبة لبقية رجال الجرح والتعديل مثل شعبة وسفيان الثوري قاموا بتوثيقهما، وسوف أضع هذا المختصر في الحاشية لمن أراد النظر فيه(). 484

    سابعًا: رأي بعض علماء الجرح والتعديل الشيعة كما جاء في مقالٍ استاذي (فؤاد العطار)((        485

    ثامنًا: هل مبدأ الميرزا في عدم تجريح الرواة الذين روى عنهم الدارقطني دائم وثابت في كل من روى عنهم الدار قطني.  486

    وهذه بعض النصوص من الدارقطني في الواقدي وقد صرح بضعفه: 488

    السبب الثالث      489

    الادعاء بأن حديث الدارقطني متصل صحيح مرفوع   489

    السبب الرابع      492

    الادعاء بأنّ القمر في الليالي الأولى منه لا يسمى قمرًا، بل يسمى هلالًا      492

    النصوص من كلام الميرزا غلام التي ذكر فيها الهلال باسم القمر.    495

    السبب الخامس    496

    الميرزا يستدل بحديث واحد في مسألة الخسوفين، ويترك بقية الأحاديث التي ذكرت الخسوفين.    496

    السبب السادس    498

    الادعاء أن الخسوف في حديث الدارقطني هو المقصود من خسوف القمر في سورة القيامة        498

    السبب السابع      501

    الأحاديث الشريفة تثبت أن خسوف القمر في سورة القيامة لا علاقة له بالخسوفات المعتادة المتكررة.     501

    الفصل الثالث عشر()     505

    الرد على من قال أن المسيح الموعود في حديث البخاري "وإمامكم منكم" لا بد أن يولد مسلمًا، وأنه هو نفسه الامام المهدي. 505

    مقدمة      506

    عقيدة الميرزا في تواجد إمامين في نفس الوقت؛ إمام حكومي سلطوي من قريش، وإمام روحاني.     507

    دلالة قول الميرزا إنّ (الإمام) في الحديث "وإمامكم منكم" تعني أن يولد هذا الإمام في المسلمين.     509

    الجمع بين حديث البخاري: "وإمامكم منكم"، وحديث مسلم: "وأمكم منكم"    511

    إثبات عدم تعارض حديث البخاري "وَإِمَامُكُمْ مِنْكُمْ" مع حديث صحيح مسلم "فأمَّكُمْ مِنكُمْ".        513

    الفصل الرابع عشر       514

    الرد على من قال بموت سيدنا عيسى عليه السلام من خلال الاستدلال بالحديث "لو كان موسى وعيسى حَيَّيْن" 514

    عناوين الدراسة:  514

    مقدمة      515

    الحديث المشار إليه كما جاء في تفسير ابن كثير 516

    والجواب على القاديانيين بخصوص ما جاء في ابن كثير       517

    شرح الحديث حتى لو كان صحيحًا ومرويًا في أصح الكتب بهذا النص المذكور     518

    أولا: هل ابن كثير يرى أن سيدنا عيسى عليه السلام مات كما مات سيدنا موسى عليه السلام        518

    ثانيا : لو افترضنا صحة الحديث، فما هو المعنى الصحيح للحديث بحسب اللغة.     520

    معنى "الحياة" الوجود والبقاء كما في الأحاديث الشريفة 521

    كلام ابن القيم في كتابه (مدارج السالكين) بخصوص الحديث المشار إليه     521

    الفصل الخامس عشر     522

    عناوين الدراسة:  522

    مقدمة      523

    بيان الكذب والتلفيق في كلام الميرزا وأتباعه الأحمديين القاديانيين    524

    أولا: هل أصلح يلاش اللغة العربية للميرزا في ليلة واحدة     524

    ثانيًا: متطلبات الاعجاز في اللغة العربية 525

    ثالثًا: هل تعلم الميرزا غلام اللغة العربية في مراحل عمره المختلفة   526

    رابعا: الميرزا قبل بداية وحي النبوة وادعاء الاعجاز في اللغة العربية، يعمل مترجمًا من الأردية إلى العربية، ويُعرض عليه العمل استاذا للغة العربية في جامعة البنجاب الحديثة، ويراسل أحد مفسري القرآن باللغة العربية  527

    خامسا: رأي الميرزا في الاقتباس مِن كتب الأدباء الآخرين.   532

    رأي الميرزا في كتاب (مقامات الحريري) وغيره مِن الكتب الأدبية المليئة بالسجع  533

    سادسا: الإحتياج الى القواميس العربية والتحسين في كتابات الميرزا ممن حوله من أصحابه.        534

    سابعا: كيف يكون الميرزا غلام معجزًا في اللغة العربية ولا يفهم بعض الوحي من ربه يلاش باللغة العربية وغيرها.      536

     

     

     

     


    تعليقات