القائمة الرئيسية

الصفحات

فهرس الجزء الثاني من كتاب (حقيقية الطائفة الأحمدية القاديانية)، المسمى (حقيقة نبوة الميرزا غلام القادياني).

 






فهرس الجزء الثاني من كتاب (حقيقية الطائفة الأحمدية القاديانية)، المسمى (حقيقة نبوة الميرزا غلام القادياني).

https://ibrahimbadawy2014.blogspot.com/2024/12/blog-post_29.html

مقدمة      3

الباب الأول 15

الفصل الأول      16

النصوص الدالة – بحسب رأي الميرزا- على أنّ سيدنا مُحَمَّدًا صلى الله عليه وسلم لم يشترط النبوة للمسيح الموعود، وقد أقر الميرزا أنّ القادم لن يكون نبيًّا، بل فقط واحد من الأمة.()        16

النص الأول:      16

النص الثاني:      16

الفصل الثاني      22

النصوص التي تثبت نفي الميرزا لنبوته بحسب الشرع وليس بحسب عدم علمه بأنه نبي:        22

أولا : النصوص الدالة على نفي الميرزا لنبوته بسبب عدم عصمته، بينما الأنبياء معصومون، وإقراره بوجود الأخطاء في كتاباته. 22

ثانيا: النصوص الميرزا التي ينفي فيها نبوته بسبب كونه فردًا من الأمة وبسبب الاختلاف بين مفهوم النبيّ والرسول والفرد من الأمة:    22

ثالثا: النصوص التي تثبت أنّ الميرزا من الجهة الشرعية لا يصح أن يكون نبيًّا، لأن مثيل النبيّ لا يكون نبيًّا:   25

النص الأول       26

النص الثاني       35

النص الثالث       36

نصوص إضافية تثبت نفي الميرزا لنبوته بحسب الشرع وليس بحسب عدم علمه بأنه نبي()        38

الفصل الثالث      41

النصوص الدالة على أن مُحَدَّثية الميرزا كانت بأمر من ربه يلاش العاج     41

النص الأول       41

النص الثاني       43

الفصل الرابع      44

نصوص مدح يلاش رب الميرزا له بالرغم من جهل الميرزا غلام بحقيقة نبوته كما يدعي        44

نص مدح يلاش العاج للميرزا سنة 1882م     44

نص مدح يلاش للميرزا سنة 1883م   46

نص مدح يلاش للميرزا سنة 1900م   47

نصوص إضافية في مدح يلاش للميرزا سنة 1882م()       48

الفصل السادس    49

استمرار وحي الولاية، وانقطاع وحي النبوة والرسالة  49

النص سنة 1884م       49

النص سنة 1891م       51

النص سنة 1891م       53

النص سنة 1899م       53

النص على ولاية الميرزا سنة 1905م  57

النص على ولاية الميرزا سنة 1908م  59

نصوص إضافية بالحاشية سنة 1891م().      60

نصوص إضافية بالحاشية سنة 1892م ().     61

نصوص إضافية بالحاشية سنة 1897م()       61

نصوص إضافية بالحاشية سنة 1899م()       62

الفصل السابع     63

النصوص الدالة على إقرار الميرزا أنه من الأولياء وأنه خاتم الأولياء في مقابل خاتم الأنبياء        63

الفصل الثامن      66

النصوص الدالة على أن نبوة الميرزا نبوة مجازية     66

النص الأول في سنة 1891     67

النص الثاني سنة 1896  72

النص الثالث سنة 1907 75

نصوص إضافية في الحاشية في نبوة الميرزا المجازية().     76

الفصل التاسع     77

النصوص من الميرزا التي تثبت أنّ كلمة "النبيّ" في ديننا هي مصطلح إسلامي قرآني شرعي()     77

النص الأول سنة 1900م.       77

النص الثاني سنة 1908م 78

النص الثالث سنة 1908م 80

نصوص إضافية في إثبات أن كلمة النبيّ مصطلح شرعي()   83

الفصل العاشر     84

النصوص الدالة على أن الخلاف بين الميرزا وبين معارضيه في نبوته ليس إلا خلافًا لفظيًا.        84

النص الأول سنة 1907م 84

النص الثاني بتاريخ 17/5/1908 أي قبل موته بتسعة أيام    84

الباب الثاني 86

الفصل الأول      87

حقيقة نبوة الميرزا بحسب رأي بشير الدين محمود     87

النص الأول:      91

النص الثاني:      92

النص الثالث:      92

النص الرابع:      93

النص الخامس:    93

النص السادس:    93

النص السابع:     94

نصوص إضافية تؤكد ما سبق حيث يقر فيها الميرزا بمُحَدّثَية الخَضِر عليه السلام وعلمه للغيب اليقيني من الله تعالى وعدم نبوته لأنه لم يذكر في الكتاب أي القرآن الكريم على أنه نبيّ()        96

والآن نعود لنبوة الميرزا كما يراها بشير الدين محمود. 98

الفصل الثاني      102

النصوص من كلام الميرزا التي تثبتُ عدم أحقية أحد أن يخترع شرائعًا وسننًا لم يأتِ بها الشرع.       102

الفصل الثالث      104

النصوص من الميرزا وبشير الدين محمود التي تثبت أنّ كلمة "النبيّ" في ديننا هي مصطلح إسلامي قرآني شرعي ولا ينبغي الاستعاضة عنه بمعانٍ أو بمصطلحات لغوية كما قرر الميرزا في النصوص السابقة.       104

الباب الثالث       116

الفصل الأول      117

الأدلة التي تثبت نبوة الميرزا الحقيقية كما يدعي بشير الدين محمود   117

الفصل الثاني      123

الأدلة العشرون    123

الدليل الأول من الأدلة التي يراها بشير الدين محمود تثبت نبوة الميرزا الحقيقية.    123

الدليل الثاني من الأدلة التي يراها بشير الدين محمود تثبت نبوة الميرزا الحقيقية:    127

الدليل الثالث من الأدلة التي يراها بشير الدين محمود تثبت نبوة الميرزا الحقيقية:    157

الدليل الرابع()    159

الدليل الخامس()  160

الدليل السادس()   160

الدليل السابع()    161

الدليل الثامن()    161

الدليل التاسع()    162

الدليل العاشر()    162

الدليل الحادي عشر()     162

الدليل الثاني عشر()      163

الدليل الثالث عشر()      163

الدليل الرابع عشر()      163

الدليل الخامس عشر()    163

الدليل السادس عشر()    164

الدليل السابع عشر()      165

الدليل الثامن عشر()      165

الدليل التاسع عشر()      165

الدليل العشرون() 166

الباب الرابع       169

الرد على الأدلة النقلية أي الآيات القرآنية والأحاديث الشريفة، وما ورد في كتب السابقين من نصوص يدعي الميرزا والجماعة الأحمدية القاديانية أنها تثبت صدق ادعاء الميرزا.   169

الفصل الأول      173

نقض نبوة الميرزا لتوريثه ممتلكاته لأولاده.    173

النصوص القاديانية التي تثبت أنّ وراثة الأنبياء مثل سيدنا زكريا وداوود عليهم السلام كانت للعلم والنبوة وليست للأموال والممتلكات.   179

النصوص التي تثبت توريث الميرزا للأموال والمنقولات والعقارات لابنائه: 182

وجوه إبطال الشبهة:      185

الفصل الثاني      198

عناوين الدراسة:  198

أولًا: إثبات أنّ اسم مدعي النبوة الميرزا غلام أحمد القادياني ليس (أحمد)، بل اسمه غلام أحمد غلام مرتضى، وبيان معنى كلمة (غلام) في اسم الميرزا غلام أحمد القادياني.   199

ثانيا: إثبات أنّ اسمه (أحمد) الذي يدعيه الميرزا لنفسه ليس إلا ادعاء مجرد من ربه يلاش العاج، وقد سماه بهذا الاسم في السماء بسبب الظلية التي يدعيها لسيدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم. 200

نصوص إضافية بالحاشية تثبت أنّ تسمية الميرزا بالاسم (أحمد) ليست إلا بالظلية، وليست اسمه الذاتي أي الحقيقي، وإذا كان الأمر كذلك وهو مجرد ادعاء، فيستطيع كل مدعي للنبوة أن يدعي أنّ اسمه (أحمد) في السماء وأنه هو المقصود ببشرى سيدنا عيسى عليه السلام().        200

ثالثا: إثبات ذكر الميرزا لسيدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم بالاسم (أحمد) كثيرا في كتبه.        201

رابعا: إثبات إقرار الميرزا بأنّ الاسم (أحمد) في بشرى سيدنا عيسى عليه السلام في القرآن الكريم هو لسيدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم.       202

خامسا: إثبات أنّ اعتبار بشير الدين محمود أنّ اسم (أحمد) في بشرى سيدنا عيسى عليه السلام أنه يخص الميرزا ليس إلا اجتهاد منه.      203

سادسا: أحاديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم تثبت تفرده باسم "أحمد" بين الأنبيّاء، ولا يشاركه أحد من الأنبيّاء فيه: 204

الفصل الثالث      206

عناوين الدراسة:  206

أولا: الآية المشار إليها والآيات المتعلقة بها     207

ثانيا: مقدمة بين يدي التفاسير    208

ثالثًا: التفاسير الإسلامية للآيات.  209

رابعا: النصوص من كلام الميرزا التي جاء فيها ذكر الآية {وَإِذَا الرُّسُلُ أُقِّتَتْ}، و{يوم الفصل}:      209

خامسا: تفسير {وَإِذَا الرُّسُلُ أُقِّتَتْ} و{يوم الفصل} عند بشير الدين محمود     214

سادسا: تفسير الخليفة الأحمدي الأول الحكيم نور الدين للآيات.       216

الفصل الرابع      217

عناوين الدراسة:  217

مقدمة      218

تفسير الآيات من سورة الجمعة كما في تفسير القرطبي 220

تفسير الآيات من سورة الجمعة كما جاء في كتاب البراهين الأحمدية للميرزا غلام   222

تعريف الصحابة في المصادر الإسلامية 223

تعريف الصحابة عند الميرزا    225

زمن الصحابة     226

بيان زمن الصحابة كما ورد في كلام بشير الدين محمود نقلًا لكلام الميرزا: 243

ادعاء البعثة الثانية لسيدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم في صورة وبروز الميرزا غلام القادياني        244

جماعة الميرزا كأنهم من الصحابة، أو يماثلون أو يشبهون الصحابة  251

والآن مع نصوص من كلام بشير الدين محمود في مشابهة جماعة الميرزا للصحابة: 254

جماعة الميرزا مِنَ الصحابة     255

الميرزا هو المقصود ب(الآخرين):      255

كلمة "آخرين" على جماعة الميرزا حصرًا بكلمات واضحة    256

الادعاء بذكر المسيح الموعود وجماعته في القرآن     257

وأخيرًا هل يصح الاستدلال في مسألة شرعية محددة، بنص واحد بالرغم من وجود أكثر من نص ورد في نفس المسألة أو فيما يتعلق بها!!!     260

الفصل الخامس    261

عناوين الدراسة:  261

مقدمة      262

بعض أصول الاستدلال التي يقر الميرزا بها، والمتعلقة بموضوعنا.  264

السور التي حوت الآية المقصودة 265

النصوص من كلام الميرزا التي تثبت أنّ عقيدته كانت اعتبار أنّ الرسول في الآيات هو سيدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم   267

أولًا النصوص من كلام الميرزا  267

ثانيا: التفاسير الإسلامية   270

الفصل السادس    277

آية مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ واستمرار النبوة والرسالة      277

عناوين الدراسة:  277

   ذكر الآيات المشار إليها      277

الآيات     278

تفسير آية آل عمران كما في تفسير القرطبي كما يلي:  279

النصوص من مؤسسي الطائفة الأحمدية التي تثبتُ أنّ الرسول النبيّ في آية الميثاق من سورة آل عمران هو سيدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم دون غيره 280

ما هو دلالة التعبير {مصدقٌ لما معكم} في آية الميثاق؟ 282

نصوص من الميرزا تثبت أنه إذا أراد الله تعالى تعيين شخص محدد يأتي في المستقبل، ويطالب الله تعالى الناس بالإيمان به، فواجب على من أعلن النبوءة أن يذكر مواصفات محددة ملزمة لهذه الشخصية 286

الفصل السابع     289

الرد على ادعاء الأحمديين أن آيات التقول على الله تعالى وقطع وتين المتقول عامة لكل مدع للنبوة. 289

عناوين الدراسة:  289

آيات التَقَوُّل في سورة الحاقة:    291

آراء بعض المفسرين في معنى التَقَوُّل على الله تعالى، والأخذ باليمين وقطع الوتين  292

خلاصة ما تفيده الآيات:  293

بعض قواعد وأصول التفسير والاستدلال التي يتبناها الميرزا بنفسه وابنه بشير الدين محمود.        298

رأي العالم الأحمدي محمد أحسن الأمروهي أنّ آية التقول خاصة بسيدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم ولا تصح لغيره.       304

إثبات من كلام الميرزا أن آيات التَقَوُّل تخص في الأصل سيدنا مُحَمَّدًا صلى الله عليه وسلم، وأن عقاب المُتَقَوّل على الله تعالى بقطع وتينه غير سيدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم هو قياس على سيدنا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم.      306

النصوص التي تثبت عدم صحة القياس في الأمور الدينية الأساسية (مثل العقيدة) وأنه لا بد في مثل هذه الأمور بالنصوص القطعية.    314

الآيات التي ذكر الله تعالى فيها العذاب والعقاب الذي سوف يراه المفترون عليه، وسنجد أنّ الله تعالى لم يذكر موت أو قتل في الدنيا بسبب الافتراء عليه بادعاء الوحي من الله سبحانه وتعالى.       316

مجموعة من الآيات تبين بوضوح أنّ عدم فلاح المفترين على الله تعالى أنما يقصود به هو الفشل في الآخرة، وليس الموت أو القتل في الدنيا  322

وهذه بعض النصوص من كلام الميرزا التي تبيّن تفصيلًا تفسير الميرزا لآيات التَقَوُّل وقطع الوتين 331

مراحل فهم الميرزا للآيات الخاصة بالتَقَوُّل وقطع الوتين في سورة الحاقة:   335

إشكالات في كلام الميرزا 337

الفصل الثامن      349

عناوين الدراسة:  349

مقدمة مع ذكر الآيات     350

ذكر بعض أصول الاستدلال التي يقر الميرزا غلام بها والمتعلقة بموضوع البحث   352

علاقة آية سورة النساء بالآيات من سورة الفاتحة       353

رأي الميرزا في سبب نزول آية "ومن يطع الله...}     355

الآيات القرآنية التي تفسر آية {ومن يطع الله والرسول...}، وذلك إعمالًا لمبدأ الميرزا وهو أنّ تفسير آيات القرآن يبدأ من القرآن، أي نبدأ بتفسير القرآن بالقرآن 360

تفسير بشير الدين محمود للآية 69 سورة النساء والرد عليه.  364

أولا ما جاء في تفسيره لسورة الكوثر، وسنجد الإقرارات التالية منه:  364

ثانيا تفسير سورة الفاتحة في (التفسير الكبير) لبشير الدين محمود:    368

ثالثا كلام محمود في تفسيره لسورة الشعراء    374

اثبات أنّ النبوة بالاجتباء والاصطفاء وليست بالطاعة والسعي. 377

نصوص من كلام الميرزا وبشير الدين محمود بخصوص الاجتباء واصطفاء الأنبياء وأنّ النبوة هبة وليس بالعمل      379

كلام فضيلة الشيخ منظور 388

الفصل التاسع     394

الرد على من قال ان الآية "أنعمت عليهم" تفيد استمرار النبوة وبخاصة نبوة الميرزا غلام        394

عناوين الدراسة:  394

مقدمة      395

أصول الاستدلال المهمة ذات العلاقة بهذا البحث       396

مختصر تفسيرات الميرزا للمنعم عليهم  397

مراحل تفسير الميرزا للمنعم عليهم في سورة الفاتحة   399

النصوص السابقة كاملة   405

أولًا: كتاب (البراهين الأحمدية) من 1880 إلى 1884م      406

ثانيًا: كتاب (إزالة الأوهام)       417

ثالثا: كتاب (مرآة كمالات الإسلام)      419

رابعا: كتاب (تحفة بغداد) 421

خامسا: كتاب (الحرب المقدسة)  423

سادسا: كتاب (كرامات الصادقين)       424

سابعا: كتاب (سر الخلافة)       427

ثامنا: كتاب (حمامة البشرى)     428

تاسعا: كتاب (أيام الصلح) 430

عاشرا: كتاب (الملفوظات) المجلد الأول 430

الحادي عشر: كتاب (الخطبة الإلهامية)  431

الثاني عشر: كتاب (إعجاز المسيح)     433

الثالث عشر: كتاب (التحفة الجولروية)  436

الرابع عشر كتاب (البراهين الأحمدية) الجزء الخامس 438

الخاتمة:    438

الفصل العاشر     439

الرد على من قال أن الآية {وَبِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ} تعني بعثة الميرزا غلام.   439

عناوين الدراسة:  439

مقدمة      440

الآيات موضوع البحث   442

بعض أصول الاستدلال التي يقرها الميرزا المتعلقة بموضوع البحث  442

النصوص من كلام الميرزا التي تبيّن تفسيره للإيمان أو اليقين بالآخرة أنه الإيمان بيوم القيامة        443

التفسير الميرزا غلام المبتكر حيث فسر {الآخرة) بالبعثة الأخيرة أو بالوحي الأخير. 445

بعض الآيات القرآنية الموضحة لمعنى الآيات موضوع البحث.       451

موقف آخر للميرزا غلام يخرج فيه عن الأصل الذي أقر به حيث ترك المعنى الاصطلاحي وقال بالمعنى اللغوي 455

الفصل الحادي عشر      457

عناوين الدراسة:  457

مقدمة      458

النصوص من كلام بشير الدين محمود التي قال فيها باستمرار النبوة والرسالة.      463

أنواع النبوات بحسب الميرزا غلام      466

أنواع النبوات بحسب أقوال علماء الأحمدية     468

هل الفعل المضارع للاستمرار والتجدد الأبدي بلا توقف؟ أم أنّ الاستمرار والتجدد مرتهن بزمن الحكاية، ويعرف ذلك من السياق.    472

بعض آيات القرآن الكريم تبين ما أقول:  473

إثبات من كلام الميرزا أن الأفعال المضارعة التي استخدمها الله سبحانه وتعالى في الآيات المشار إليها لا تدل على استمرار النبوة في الأمة الإسلامية، وإنما تدل على استمرار الرسل غير الأنبياء مثل المجددين 474

افصل الثاني عشر 476

الخسوفين  476

الرد على من قال أن الخسوف والكسوف الذين حدثا في رمضان في زمن الميرزا غلام هما من آيات صدق الميرزا.     476

عناوين الدراسة:  476

مقدمة      477

الأسباب التي تجعلنا نقول بكذب الميرزا في اعتباره أن النبوءة التي جاءت في الدارقطني تثبت صدق دعواه    478

السبب الأول       478

أنه لم يذكر على الإطلاق واقعة الخسوفين من قبل حدوثها؛ باعتبارها نبوءة حتمية الوقوع.        478

محاولات الميرزا غلام البهلوانية لإثبات أنه ذكر نبوءة الخسوفين من قبل حدوثها.   479

السبب الثاني      481

الادعاء بصحة حديث الدارقطني 481

أولًا: الميرزا نفسه شهد في الكثير من كتبه بضعف أو وضع أو جرح كل أحاديث المهدي، ولم يستثني منها إلا حديثًا في ابن ماجة().  481

ثانيًا: الدارقطني نفسه هو من قال بضعف راويين من رواة الحديث وهما عمرو بن شِمْر، وجابر الجُعفي، وهذه هي أقوال الداقطني في كتابه (سنن الدار قطني):   481

ثالثًا: رأي المحقق لكتاب (سنن الدارقطني) في الراويين عمرو بن شِمْر وجابر الجعفي كما ورد في أحاديث أخرى في كتاب سنن الدارقطني: 481

رابعًا: رأي المحقق في كتاب (سنن الدارقطني): 482

خامسًا: رأي الإمام (مسلم) والإمام (الترمذي) في الراويين عمرو بن شِمْر وجابر الجُعفي.        483

سادسًا: وهذا مختصر لتوصيف علماء الحديث والفقه في عمرو بن شِمْر وجابر الجُعفي، كما لا أنكرُ أنّ البعض القليل بالنسبة لبقية رجال الجرح والتعديل مثل شعبة وسفيان الثوري قاموا بتوثيقهما، وسوف أضع هذا المختصر في الحاشية لمن أراد النظر فيه(). 484

سابعًا: رأي بعض علماء الجرح والتعديل الشيعة كما جاء في مقالٍ استاذي (فؤاد العطار)((        485

ثامنًا: هل مبدأ الميرزا في عدم تجريح الرواة الذين روى عنهم الدارقطني دائم وثابت في كل من روى عنهم الدار قطني.  486

وهذه بعض النصوص من الدارقطني في الواقدي وقد صرح بضعفه: 488

السبب الثالث      489

الادعاء بأن حديث الدارقطني متصل صحيح مرفوع   489

السبب الرابع      492

الادعاء بأنّ القمر في الليالي الأولى منه لا يسمى قمرًا، بل يسمى هلالًا      492

النصوص من كلام الميرزا غلام التي ذكر فيها الهلال باسم القمر.    495

السبب الخامس    496

الميرزا يستدل بحديث واحد في مسألة الخسوفين، ويترك بقية الأحاديث التي ذكرت الخسوفين.    496

السبب السادس    498

الادعاء أن الخسوف في حديث الدارقطني هو المقصود من خسوف القمر في سورة القيامة        498

السبب السابع      501

الأحاديث الشريفة تثبت أن خسوف القمر في سورة القيامة لا علاقة له بالخسوفات المعتادة المتكررة.     501

الفصل الثالث عشر()     505

الرد على من قال أن المسيح الموعود في حديث البخاري "وإمامكم منكم" لا بد أن يولد مسلمًا، وأنه هو نفسه الامام المهدي. 505

مقدمة      506

عقيدة الميرزا في تواجد إمامين في نفس الوقت؛ إمام حكومي سلطوي من قريش، وإمام روحاني.     507

دلالة قول الميرزا إنّ (الإمام) في الحديث "وإمامكم منكم" تعني أن يولد هذا الإمام في المسلمين.     509

الجمع بين حديث البخاري: "وإمامكم منكم"، وحديث مسلم: "وأمكم منكم"    511

إثبات عدم تعارض حديث البخاري "وَإِمَامُكُمْ مِنْكُمْ" مع حديث صحيح مسلم "فأمَّكُمْ مِنكُمْ".        513

الفصل الرابع عشر       514

الرد على من قال بموت سيدنا عيسى عليه السلام من خلال الاستدلال بالحديث "لو كان موسى وعيسى حَيَّيْن" 514

عناوين الدراسة:  514

مقدمة      515

الحديث المشار إليه كما جاء في تفسير ابن كثير 516

والجواب على القاديانيين بخصوص ما جاء في ابن كثير       517

شرح الحديث حتى لو كان صحيحًا ومرويًا في أصح الكتب بهذا النص المذكور     518

أولا: هل ابن كثير يرى أن سيدنا عيسى عليه السلام مات كما مات سيدنا موسى عليه السلام        518

ثانيا : لو افترضنا صحة الحديث، فما هو المعنى الصحيح للحديث بحسب اللغة.     520

معنى "الحياة" الوجود والبقاء كما في الأحاديث الشريفة 521

كلام ابن القيم في كتابه (مدارج السالكين) بخصوص الحديث المشار إليه     521

الفصل الخامس عشر     522

عناوين الدراسة:  522

مقدمة      523

بيان الكذب والتلفيق في كلام الميرزا وأتباعه الأحمديين القاديانيين    524

أولا: هل أصلح يلاش اللغة العربية للميرزا في ليلة واحدة     524

ثانيًا: متطلبات الاعجاز في اللغة العربية 525

ثالثًا: هل تعلم الميرزا غلام اللغة العربية في مراحل عمره المختلفة   526

رابعا: الميرزا قبل بداية وحي النبوة وادعاء الاعجاز في اللغة العربية، يعمل مترجمًا من الأردية إلى العربية، ويُعرض عليه العمل استاذا للغة العربية في جامعة البنجاب الحديثة، ويراسل أحد مفسري القرآن باللغة العربية  527

خامسا: رأي الميرزا في الاقتباس مِن كتب الأدباء الآخرين.   532

رأي الميرزا في كتاب (مقامات الحريري) وغيره مِن الكتب الأدبية المليئة بالسجع  533

سادسا: الإحتياج الى القواميس العربية والتحسين في كتابات الميرزا ممن حوله من أصحابه.        534

سابعا: كيف يكون الميرزا غلام معجزًا في اللغة العربية ولا يفهم بعض الوحي من ربه يلاش باللغة العربية وغيرها.      536

 

 

 

 


تعليقات

التنقل السريع