روابط تحميل أجزاء كتاب (حقيقة الطائفة الأحمدية القاديانية) من خلال مكتبة نور:
وذكرت في الجزء الثاني الأسس التي تأسست عليها أفكار وعقائد الطائفة الأحمدية القديانية. ثم ذكرت في آخر الكتاب الأحاديث والآيات القرآنية التي تنقض نبوة المرز غلام أحمد القادياني مدعي النبوة الهندي، وكل ادعاء بالنبوة بعد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
وذكرت في الجزء الثالث النصوص من كلام الميرزا غلام أحمد القادياني التي تثبت إنكاره للنبوة الحقيقية بعد سيدنا مُحَمّد صلى الله عليه وسلم التي يدعيها اتباعه الأحمديون، كما رددت على الأدلة الحديثية التي يدعي الأحمديون أنها تثبت نبوة الميرزا غلام أحمد القادياني الهندي.
وذكرت في الجزء الرابع الرد على الأدلة من القرآن التي يدعي الأحمديون أنها تثبت نبوة الميرزا غلام أحمد القادياني الهندي، وإثبات بطلان ما يدعونه بالكلية.
وذكرت في الجزء الخامس الرد على الأحمديين فيما يدعونه من أخطاء لبعض الأنبياء - ومنهم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم- في فهم بعض الوحي من الله تعالى، كما أثبت عدم تحقق الكثير من النبوءات الكببرة التي يدعيها نبيهم المزعوم الميرزا غلام القادياني أنها من عند الله تعالى.
وذكرت في الجزء السادس الاختلافات والتناقضات في كلام الميرزا غلام القادياني مدعي النبوة، كما أثبت الاختلافات والتناقضات بين كلام الميرزا غلام وبين اتباعه من الخلفاء الأحمديين القاديانيين.
وأثبت في الجزء السابع وجود الكثير من تحريف علماء الطائفة الأحمدية القاديانية في كتب مدعي النبوة الميرزا غلام نبيهم المزعوم، وكان التحريف فيما ادعاه الميرزا من الوحي من ربه يلاش العاج، أو في كلامه من غير الوحي.
رابط تحميل الجزء الاول من كتاب حقيقة الطائفة الأحمدية القاديانية من خلال مكتبة نور:
رابط تحميل الجزء الثاني من كتاب حقيقة الطائفة الأحمدية القاديانية من خلال مكتبة نور:
رابط تحميل الجزء الرابع من كتاب حقيقة الطائفة الأحمدية القاديانية من خلال مكتبة نور:
رابط تحميل الجزء الخامس من كتاب حقيقة الطائفة الأحمدية القاديانية من خلال مكتبة نور:
رابط تحميل الجزء السادس من كتاب حقيقة الطائفة الأحمدية القاديانية من خلال مكتبة نور:
رابط تحميل الجزء السابع من كتاب حقيقة الطائفة الأحمدية القاديانية من خلال مكتبة نور:
لم استطع رفع الجزء السابع حتى الان لأن حجمه كبير (20) ميجا بسبب احتوائه على الكثير من الصور الدالة على التحريف في الكتب الأحمدية، وسأحاول بكل وسيلة بعون الله تعالى أن أرفعه للمكتبة.
https://ibrahimbadawy2014.blogspot.com/2025/11/blog-post_8.html
تعليقات
إرسال تعليق