القائمة الرئيسية

الصفحات

مقال (148) مناظرة هامة تنشر لاول مرة بين الاحمدي د.اسامة عبد العظيم و د. ابراهيم بدوي

مقال (148) مناظرة هامة تنشر لاول مرة بين الاحمدي د.اسامة عبد العظيم و د. ابراهيم بدوي
مناظرة من سنتين تقريبا
بين الدكتور الصيدلاني محمد اسامة عبد العظيم الاحمدي القادياني و بين العبد لله د.ابراهيم بدوي باشراف الاستاذ سلطان كامل الاحمدي القادياني .
هذا الملف pdf محول من ملف word , و هو ملف لمجموعة من الرسائل بين العبد لله د.ابراهيم بدوي و الصيدلي اسامة عبد العظيم و هو المعروف بالاسم اسامة محمد و له حساب على الفيس بهذا الاسم , و قد اقترح الحوار بيننا الاستاذ سلطان كامل كما سيتضح .
المهم , الحوار كان بالاميلات بيننا نحن الثلاث و قد اشترطا بحسب الذاكرة أن لا ينشر إلا بموافقة الجميع و قد وافقت على الشرط , و هذا ما دفعني إلى عدم الرد و الاجابة على كل النقاط المثارة و ذلك بسبب حرصي على متابعة كتابات الصيدلي اسامة لما في كلامه من قواعد و عبارات جيدة ملزمة له , رأيت انني من الممكن أن استفيد بها للرد على كلامه لاحقا و الزمه بما قاله هو بنفسه , و لكن للاسف .
لم يكتمل التحاور بسبب منشوراتي في صفحتي على الفيس التي اساءت اليهما , و اشترطا لاستكمال التحاور عدم نشر المقالات التي أنا انشرها بالفعل على صفحتي على الفيس , و هي لا علاقة لها بموضوع التحاور الخاص بيننا , و لكن طبعا رفضت , فهذا حوار خاص , و لا ضاغط علي للاسراع بالرد عليهما , و لا علاقة لهما بما اكتبه على صفحتي الفيس و كانت نهاية التحاور الذي لم يكتمل لو لم اكتب طبعا ردودي على النقاط المثارة بالكامل .
المهم , ظل د. اسامة يلوح مرات عديدة في صفحات الفيس بأنه هزمني و افحمني في الحوار الخاص بيننا و طلبت منه على صفحات الفيس اظهار النقاط التي يرى هو أنه افحمني فيها لأجيب عليه , و لم يستجيب إلا مؤخرا و حاورني على صفحتي مرتين و حاورته فما كان منه إلا السكوت و عدم الاستطاعة على أن يجيب و أن يستمر في النقاش العلني و سوف اكتب الروابط المتعلقة بهذين الحوارين لاحقا .
و استمر في التلميح بأني لا أستطيع نشر التحاور الخاص بيننا , و الحقيقة لا أرى في هذا الحوار الخاص ما يدينني , و لكن انشر ما اشاء وقتما اشاء فقد سمحا و طلبا النشر بنفسيهما أو على الاقل الصيدلي اسامة هو الذي طلب ذلك باصرار .
و بعد ما حاورته أخيرا في حوار علني في ما يختص بالادلة القطعية الثبوت و الدلالة على مسائل ثلاث عقدية هامة و اثبتُ في هذا المقال عجز القاديانيين و بخاصة الصيدلي اسامة و هو أحد العاملين بالجماعة و اقراره بهزيمته , عزمتُ على عرض نسخة الحوار الخاص ليعلم الجميع كم هو المستوى العلمي للصيدلي اسامة القادياني و ما تعنيه خسارته و اقراره بالهزيمة , و هذا يعني أنه : ما من رجالات القاديانية من أحد يستطيع الاجابة و على أن يأتي بدليل واحد فقط على المسائل التي طرحتها عليه و عليهم كلهم من سنوات .
هذه النسخة ؛ هي نسخة جمعها الاستاذ سلطان كامل القادياني الوسيط بيننا , و هو من علق في الحاشية , و أنا لم اراجع ما فيها إلا القليل النادر لعدم توفر الوقت لدي , و أعدُ من اراد الاجابة على أي من التساؤلات التي أهملت أو أجلت الاجابة عليها أن اجيبه عليها بشكل علني متى توفر لي الوقت .
ستجدون في هذا الحوار كم هي قوة هذا المهزوم الصيدلي القادياني , لتعرفوا كم هي قوة الحق لمّا هزمتُه و اقر بخسارته امامي و ما توفيقي إلا بالله تعالى
د.ابراهيم بدوي
18/3/2017

رابط تحميل ملف المناظرة القديمة :



-------------------------------------------------------------------------
محاورات ذات علاقة و هي تلي المناظرة القديمة و لا تنفك عنها
محاورة 001  بين القادياني اسامة محمد و المسلم ابراهيم بدوي بخصوص اكذوبة اعجاز الميرزا الهندي مدعي النبوة في اللغة العربية

http://ibrahimbadawy2014.blogspot.com.eg/2016/07/001.html
-----------------------------------------------------------------------------
محاورة 002 بخصوص اخلاق الميرزا بين القادياني اسامة محمد و بين ابراهيم بدوي المسلم


-----------------------------------------------------------------------------
محاورة 003 بخصوص عدم وجود أي دليل قطعي الثبوت و الدلالة على ثلاث مسائل عقدية و هي نبوة الميرزا و الادعاء بوجود الاخطاء في فهم الانبياء لوحي الله لهم و الامر الثالث هو الادعاء بالنبوة البروزية الظلية في الاسلام و هي التي يدعيها الميرزا الهندي الدجال و كانت المحاورة بين د.اسامة محمد القادياني و د.ابراهيم بدوي المسلم السني
http://ibrahimbadawy2014.blogspot.com.eg/2016/07/003.html

تعليقات

التنقل السريع