القائمة الرئيسية

الصفحات

مقال (075) إستفسارات 1 و 2 و 3 للقاديانيين الأحمديين أتباع الميرزا غلام الهندي مدعي النبوة


مقال (075)


إستفسارات 1 و 2 و 3 للقاديانيين الأحمديين أتباع الميرزا غلام الهندي مدعي النبوة 


Nashwan Mogep

الاجابة على كلام نشوان معجب تابع مدعي النبوة الهندي الدجال في تعليقه على منشور لي و هو الاستفسارات 1و2و3 
و هذا نص منشور التساؤل و يعقبه الإجابة على القادياني نشوان معجب .

إستفسارات 1 و 2 و 3
للقاديانين الأحمديين أتباع الميرزا غلام الهندي مدعي النبوة
الإستفسار الأول : إذا كان كما يقول الميرزا غلام مدعي النبوة أن يسوع المسيح اله النصارى قال في الأناجيل أن يوحنا المعمدان هو ايليا المزمع أن يأتي و لم يعرفه اليهود , فلماذا لم يشهد هذه الشهادة نفسها يوحنا و قد عاصر يسوع و عمده و كان يوحنا عند اليهود نبي مصدق , بينما يسوع فيه شك إلا أنه من الزنا , أو على الاقل لا يرقى لمنزلة يوحنا , و معلوم أن الشهادة نأخذها من الاعلم و الأتقى و الاصدق , و معلوم أنه لا يصح تأخير البيان عن وقت الحاجة , فلماذا لم يرد في الأناجيل أو الكتاب المقدس شهادة يوحنا ( قد تكون موجودة و أنا لا اعرف , هذا جائز , فليس عندي من أسأله ).
الإستفسار الثاني : إذا كان الميرزا كان قد قال أن الأناجيل لم يكتبها المسيح و لم يصدق عليها , و أنها محرفة و مبدلة , فكيف يقبل الميرزا شهادة من كتاب يراه محرفا و مبدلا و لم يكتبه المسيح ؟
الإستفسار الثالث : و إذا قلنا ليس كله محرف , فكيف يكون يقينيا عندنا أن شهادة يسوع فيها – أن يوحنا هو ايليا المزمع أن يأتي – هي من الصحيح غير المحرف ؟
مع العلم أن النسخ الحالية من الأناجيل هي ترجمة لأصل مفقود , فكيف نعرف أن هذا الجزء غير مضاف للاناجيل المترجمة لعدم وجود الاصل للمقارنة ؟
الاجابة على نشوان معجب
1- أولا اشكرك على اسلوبك المهذب تجاهي حيث وصفتني بالجاهل بشكل متكرر , كما أن حجم الجهل يتضاعف في منشوراتي , و من ثم بدأت في بيان كمية و حجم الجهل في المنشور .
2- أنا لم اقل أن حال يوحنا مذكور في كتاب اليهود , بل كلامي كان هكذا " عند اليهود " و معلوم أنه ليس كل كلام اليهود مذكور في كتبهم , و دليل ذلك أن اليهود يقولون انهم قتلوا المسيح بن مريم , و معلوم أن هذا ليس في كتبهم , بل هم يفتخرون به و قد لامهم الله تعالى على ذلك .
3- أيضاً قال الله تعالى أن اليهود قالوا " ليست النصارى على شيئ" فهل هذه في كتبهم ؟.
4- أنا اعلم تماما أن الأناجيل ليست كتب اليهود , و لكن الأناجيل تصف حال اليهود زمن المسيح بن مريم , سلبا و ايجابا, و منهم يوحنا المعمدان , فيوحنا عند اليهود - كما في الأناجيل و كما ذكرت دائرة المعارف الكتابية - أنه من عائلة كهنوتية , و الكهنوت و الكاهن عندهم هو الواسطة بين الله تعالى و بين البشر , فمن كان هذا حاله عند اليهود و كان يعمدهم للمغفرة , بل عمد بحسب الأناجيل السيد يسوع المسيح نفسه , و كان يقول أنه مرسل من الله تعالى ليشهد للمسيح و يعرّف الناس به أنه ابن الله و أنه الله , فمن كان حاله هكذا , مرسل من الله تعالى و يعمد للمغفرة و عمد المسيح نفسه , و من عائلة كهنوتية و أراه الله تعالى – بزعمهم – الروح القدس على هيئة حمامة نزلت على رأس المسيح , فهل لا تكون شهادته عند الجميع مصدقة مقبولة ؟؟ فاذا لم يُذكر على أنه نبي تصريحا , فما وصف من كان حاله كما سبق و أن اوضحت عندهم ؟
5- و إذا كان يوحنا – بحسب كلام الأناجيل – هو ايليا النبيّ المزمع أن يأتي , فهل لا يكون مثيله أي يوحنا نبيا أيضاً ؟
6- كان يوحنا عند اليهود كاهن ابن كاهن , كما أن هارون أيضاً عندهم كاهن , و سيدنا زكريا اسمه عندهم زكريا الكاهن , و كان يوحنا بسبب مولده الاعجازي - عندهم - مصدق , و كما قلت كان المسؤول عن التعميد عندهم .
7- أما مسألة قتل يوحنا , فلم يكن ذلك لأنهم لا يصدقونه , بل لأنه مصدق عند الشعب اليهودي و لأنه أفتى بحرمة خطبة أو زواج للعائلة المالكة – كما في شرعهم – فأغضب ذلك الملك , و انتهت بقتله بعد سجنه , فلم يكن سبب القتل عدم التصديق له , بل السبب أنه كان معارضة يوحنا للملك , و كان قد وعد الملك الخطيبة صاحبة مشكلة حرمة الزواج و كانت قد رقصت امام الملك و اعجبته , فوعدها بأن يحقق لها الملك ما تطلبه مهما كان , فطلبت رأس يوحنا , و لم يستطع الملك الرجوع في وعده لها .
8- أما قولك ان النصارى لم يهتموا بسيرة يوحنا , فهذا غير صحيح , فكل ما قلته لك مدون في الأناجيل , و كما اوضحت كانت شهادة يوحنا ضرورية , فهو من شاهد الروح القدس ( الاقنوم الثالث للاله في المسيحية ) , و هو من شهد للمسيح بانه ابن الله , و هو من قال أن مهمته للتعميد قد انتهت بمجيء المسيح الاله , كما يعتقدون و بداية التعميد بواسطة المسيح .
9- فهل شخصية مثل ما ذكرت و هو يوحنا , سواء عند اليهود , أو عند النصارى , هل يكون من المستوعب أن لا يشهد لنفسه أنه هو ايليا المزمع أن يأتي ؟؟
10- كان أولى أن يشهد يوحنا لنفسه بذلك قبل أن يشهد للمسيح بالالوهية , و أنه ملك اسرائيل المنبأ به و الذي يسبقه مجيء ايليا من السماء , فشهادة يوحنا أنه هو ايليا النازل من السماء هي الجزء الأول و الأساسي قبل شهادته بأن المسيح هو ملك اسرائيل حسب النبوءة الكتابية بذلك , و الذي كان ينتظره اليهود .
11- و الآن أرجو أن يكون قد وضح عندك أنه أي يوحنا ليس من الأحبار , بل مرسل من الله كما هو عندهم , و كاهن , و ينبئه الله تعالى كما يدعون , و كل هذا مثبت عندهم , و لم آتي بالنصوص لضيق المقام فقط , و إذا طلبتها آتيك بها , من دائرة المعارف الكتابية و من الأناجيل نفسها .
12- و الآن ننتقل إلى بقية كلامك : أنت تقول ما المانع أن تكون شهادة المسيح أن يوحنا هو ايليا المزمع أن يأتي شهادة حقيقية ؟ و هل هناك من القرآن الكريم أو من السنة شهادة تخالفها حتى أشك في أمرها و أردها ؟ و ما الذي سيدفع النصارى لتلفيق هذه الشهادة ؟
و الجواب عليك كالتالي : الحق أن ما عند أهل الكتاب , إما مثيله عندنا مقبول مثل أن الأنبياء رجال , و إما أنه أمر مرفوض كالتثليث و إدعاء بنوة المسيح , و إما امر ثالث غير الامرين السابقين و لا ذكر له عندنا , فالأصل كما أمرنا سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم لا نكذبه و لا نصدقه , لأننا لا نعرف هل هو من المحرف أم لا ؟ و شهادة المسيح عيسى المشار إليها , هي من النوع الثالث حسب علمي , فلا ذكر عندنا لنبي وعد الله تعالى بمجيئه ثم أرسل الله تعالى بديل عنه , و إلا فالإثبات و الدليل اليقيني القطعي ثبوتا و دلالة لنقبل هذه الشهادة عليك , و بالتالي وجب التوقف في امر هذه الشهادة لحين أثبات مثيلها عندنا .
الأمر الآخر و هو ما ذكرته أنا في الإستفسار و أنت لم تجيب عليه , و هو كيف نعرف من كتاب شهد الله تعالى بأنه محرف و شهد سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم بأنه محرف , و شهد نبيكم الهندي بأنه محرف و قال الميرزا الهندي أن المسيح لم يكتبه و لا صدق عليه , و هو أي الأناجيل عبارة عن نسخة مترجمة لأصل مفقود , و لا نعرف من المترجم , و لا متى ترجمه , فكيف نثق في شهادة فيه في أمر النبوة و العقيدة في ديننا ؟
13- أما سؤالك , لماذا يلفقون هكذا شهادة ؟ فهو في الحقيقة سؤال ساذج , و الإجابة بسيطة , لأنهم يريدون أن يكون مسيحهم هو صاحب النبوءات التي في الكتب السابقة على الأناجيل , كما أنتم تفعلون مثل ذكركم أن الميرزا منبأ عنه في الكتب السابقة مثل دانيال و غيره و ايضا الأناجيل تلفيقا و زورا لتثبتوا نبوة كاذبة للميرزا الهندي الدجال الكاذب .
14- أما قولك أن قصة عودة إيليا اتفقت عليها التوراة و الأناجيل , فهذا من قلة العلم لديك , فلا التوراة هي توراة موسى, بل دمرت و بعد مئات السنين اعيد كتابتها بأيدي كتبة لا نعلمهم ، و لا الأنجيل هو إنجيل عيسى و اليك بعض أقوال نبيك الهندي في هذا الأمر بتحريف الأناجيل و أنها ليست من كلام الله تعالى و أن سيدنا عيسى عليه السلام لم يكتبها ، و لا هي مصدقة منه , و أنها تراجم كتبها من لا نعرفهم و أن ما فيها ظل لأفكار كاتبيها.
فكيف يستدل الميرزا الهندي بما فيها ؟
و أعيد , إذا قيل , فكيف طالب الله تعالى الرسول صلى الله عليه و سلم بسؤال أهل الذكر , قلت : إنما يسألهم عن أشياء هي في الأصل عندنا و مؤكد وجودها عندهم و لم تحرف لحين وقت السؤال و ذلك للتأكيد و أن الإسلام دين سماوي كما الاديان الأخرى السابقة .
و فوق كل هذا , النُسَخ الموجودة للأناجيل هي تراجم لأصل غير موجود , فكيف نعرف أنها ترجمة صحيحة إلا إذا كان لدينا الأصل محفوظ ؟
· في كتاب "البراهين الأحمدية"/ من 1880 الى 1884 ج 1-4 ص_0497
يقول الميرزا الهندي:
1- إنجيلهم محروم تماما من تلك العلامات لكونه محرَّفا و مبدَّلا و يقصد بالعلامات هي التي يجب وجودها في كلام الله تعالى الكامل الذي لا مثيل له و لا نظير
2- و يقول الميرزا الهندي " ليس محظوظا باحتوائه على المناهج و كذلك الحقائق البسيطة التي يجب وجودها في كلام منصف"
3- و يقول الميرزا الهندي " لقد خلط عَبَدة المخلوق الاشقياء كلام الله و هديه و نوره بأفكارهم المظلمة بحيث صار ذلك الكتاب وسيلة قوية للاضلال بدلا من الهداية"
4- و يقول الميرزا الهندي " التي حادت كلماتها إلى معتقدات مالت إليها النفس الامارة لعبدة المخلوق عند التراجم , لأن كلمات الإنسان تتبع دائما أفكاره"
5- و يقول الميرزا الهندي " الإنجيل صار الان شيئا مختلفا تماما بسبب التحريف الذي تطرق إليه بين حين و آخر"
6- و يقول الميرزا الهندي " جميع الأناجيل لم تُكتب نتيجة الإلهام ,بل سجّل "متَّى" و غيره اشياء كثيرة مما ورد فيه بعد أن سمعوها من الناس ."
7- و يقول الميرزا الهندي " يقر "لوقا" بأنّ إنجيله ليس موحى به , و إلا لم تكن به حاجة للاستفسار من الناس بعد الإلهام"
8- و يقول الميرزا الهندي " الأناجيل الاربعة ليست صحيحة و ليست موحى بها بحسب بياناتها"
9- و يقول الميرزا الهندي " لذا فقد تطرقت الاخطاء الكثيرة إلى الاحداث المذكورة فيها و ورود فيها ما يخالف الحقائق تماما"
· كما حقيقة الوحي ص_0135
"التوراة التي تعليمها ناقص و خاص بقوم معين ؛ فاضطر أن يبين في الإنجيل أمورا كانت غامضة في التوراة. و لكننا لا نستطيع أن نضيف شيئا إلى القرآن لأن تعليمه تام و كامل و لا يحتاج , مثل التوراة , إلى أي إنجيل "
· كتاب "البراهين الأحمدية"/ من 1880 الى 1884 ج 1-4 ص_0480
يقول الميرزا الهندي "الإنجيل و غيره من الكتب السابقة لم تقدر في حد ذاتها و صفاتها على أن تظهر معجزة أو تأثيرا روحانيا بسبب فسادها و التحريف فيها"
· في كتاب"ضرورة الإمام"/ 1898 م ص_022
يقول الميرزا الهندي " "" كما أن هناك إحتمالا آخر؛ و هو أن تكون هذه القصة كلها ملفقة عمدا أو كتبت انخداعا , لأن الأناجيل ليست أناجيل المسيح و لا هي مصدقة منه , بل كتبها الحواريون أو بعض الناس الاخرين بناء على ظنهم ؛ و معتمدين على عقولهم , و لاجل ذلك هناك اختلاف فيما بينها . فيمكننا القول إن بعض كُتَّاب الأناجيل قد اخطأوا في كتابة هذه الافكار , بظنهم أن المسيح مات على الصليب . كان الحوارين مجبولين على مثل هذه الاخطاء , لأن الأناجيل نفسها تخبرنا أن تفكير هؤلاء الكُتَّاب لم يكن دقيقا , كما المسيح نفسه شهد على حالتهم الروحانية الناقصة و على ضعف فهمهم و درايتهم و قوتهم العملية "
· في كتاب "إزالة الأوهام"/1891 م ص_0379
يقول الميرزا الهندي في توضيحه لمسألة رؤية الحواريين للمسيح و هو صاعد إلى السماء " و ليكن معلوما أن هذه التفاسير تصح فقط إذا قبلنا أن تلك العبارات صحيحة و غير محرفة " فلماذا يعتبر في نفس الكتاب أي الانجيل , الصعود محرف و عباراته غير صحيحة , بينما يعتبر شهادة المسيح في حق يوحنا و انه ايليا القادم يعتبرها الميرزا صحيحة و غير محرفة ؟
· في كتاب "المسيح الناصري في الهند"/1899 م ص_0027
يقول الميرزا الهندي " بالرغم من أن تطرف الافكار قد حرف كثيرا من قصص الانجيل هذه , غير أن الكلمات الموجودة فيها تدل دلالة صريحة على أن المسيح لقي الحواريين بهذا الجسم المادي الفاني"
· في كتاب "منن الرحمن"/1895 م ص_0040
يقول الميرزا الهندي " ...يتحتم علينا الالتزام بالكلمات التي وضعها الله تعالى منذ القدم . لقد تبين من هذا البحث أن إطلاق كلمة "الآب" على الله تعالى هو من قبيل الإساءة و الهجو له سبحانه و تعالى . و الذين نسبوا إلى المسيح عليه السلام بهتانا بأنه كان يدعوا الله تعالى "أبا" و كان يوقن أنه تعالى أبوه حقيقة , قد الصقوا بابن مريم بهتانا شنيعا . هل يجوز العقل الله يرتكب المسيح عليه السلام هذا الخطأ – و العياذ بالله – فيستخدم في حق الله – جل شأنه – كلمة رديئة و حقيرة – لغويا – تدل على الضعف و العجز و عدم القدرة من كل النواحي ؟ " الميرزا الهندي يبين كيف تم الصاق كلام لسيدنا عيسى عليه السلام في الإنجيل , لا يمكن أن يكون قد قاله على الله سبحانه و تعالى , و هذا يوضح أنه ليس من كلام الله سبحانه و تعالى ما في الأناجيل , أو على الاقل لا نعرف أن نفرق يبين كلام الله سبحانه و تعالى فيه و بين كلام من البشر قد أضافوه عليه ,. و بالتالي لا يمكن ابدا الإستدلال به في أمور إسلامية جوهرية مثل سنن الله في الأنبياء , أو سنن الله في الإنسان و الأولياء , الإدعاء بأنّ النزول لعيسى مشابه لنزول يوحنا أي يحيى و أنه هو إيليا المزمع أن ينزل من السماء و أن المسيح انكر النزول في الإنجيل و يكون كلام عيسى في الإنجيل دليل صحة لنا .
· في كتاب"منن الرحمن"/1895 م ص_0044
يقول الميرزا الهندي في معرض تسمية الله سبحانه و تعالى بالآب كما في بعض الكتب المقدسة: " و لو قيل لماذا اذن اطلقت الكتب السابقة هذا الإسم على الله تعالى ؟ فجوابه أولا : أن جميع تلك الكتب محرفة و مبدلة و قولها المنافي للحق و الحقيقة لا يجدر بالقبول ابدا , لانها اصبحت الآن كالوحل القذر الذي ينبغي أن يتجنبه الإنسان الطاهر الطبع"
فهل يصح الاستدلال بما في هذه الكتب ؟؟؟ إلا ما توافق مع ديننا
و هل يصح أن نقول لقد "اجمعت الأنبياء" , أية أنبياء يقصد ؟؟؟
فهل كتب يقال لها أنها مقدسة و قد وصفها الميرزا الهندي بما وصفها به , هل من الممكن أن نستدل بها بقضايا معتبرة في ديننا ؟؟
14- و الآن هل يحق لنا أن نقول بالإتفاق بين المحرفين و الكاذبين و تلزمني به يا قادياني بعد ما بينت لك من بعض أمثلة الإقرار بالتحريف من كلام نبيك الهندي ؟
و هذا رابط مدونتي تجدوا فيه الكثير من الأدلة و الإثباتات الدامغة من كلام و كتب هذا مدعي النبوة الهندي التي تثبت كذبه و أنه مريض نفسيا و كما أكد هو بأنه يعاني من نوبات الضعف الدماغي لسنوات كما في في كتابه " فتح الإسلام" / 1891 م ص_019 في الحاشية
و لعلك تتوب يا قادياني عن نصرة الباطل و النعيق بكل ما يقول دجالكم الكذاب الميرزا الهندي .
ibrahimbadawy2014.blogspot.com
د.ابراهيم بدوي
09/04/2016

تعليقات

التنقل السريع