مقال (180) الميرزا يتهم من يُخرج ألفاظ القرآن الإصلاحية إلى معانيها اللغوية أو الاجتهادية بالإلحاد و التفسير بالرأي .
و بالتالي الميرزا غلام القادياني يتهم إبنه بشير الدين محمود الخليفة الأحمدي الثاني و الملقب بالمصلح الموعود بالإلحاد .
1- يقول الميرزا في كتابه إزالة الأوهام /1891 صفحة 371 :
" إذا خصّ القرآن كلمة ما، بمعنًى معين؛ فإن صرف هذا المعنى عن تلك الكلمة - بناء على مجرد فكرة ورود معناها الآخر في المعاجم - ليس إلا إلحادا صريحا " انتهى النقل
فنجد ان الميرزا اعتبر لفظ التوفي بسبب وروده بمعنى الموت - كما يدعي هو - عدد 23 مرة في القرآن فقد أصبح إصطلاحا شرعيا مثل الصوم و الصلاة و الحج و غيرهم , بينما نجد أن بشير الدين محمود اعتبر أن من ضمن المعاني للفظ الآخرة كما في الآية من سورة البقرة
"وبالاخرة هم يوقنون " هو البعثة الثانية لرسول الله صلى الله عليه و سلم في صورة الميرزا غلام القادياني .
وبمقياس الميرزا و قاعدته في إعتبار من يقول بالمعاني اللغوية التي في المعاجم أو بالإجتهاد بالرأي للألفاظ الإصطلاحية الشرعية هو من الملحدين , فإن بشير الدين محمود من الملحدين و من المفسرين بالرأي أي بلا دليل معتبر .
2- كلام الميرزا المشار إليه :
يقول الميرزا غلام أحمد في كتابه إزالة الأوهام ص 371
" ثم يسعى البعض - شطارةً منهم- إلى أن يحجبوا الأدلة القرآنية البيّنة ويقولون: لقد جاء فعل "التوفِّي" بعدة معانٍ في المعاجم، ومع أنهم يعرفون جيدا في قرارة قلوبهم أن الكلمات التي يخصّها القرآن الكريم بمعانٍ معينة اصطلاحا، ويُفهِّم جيدا -ببيانه المتواتر- أنه إذا خصّ كلمة ما، بمعنًى معين؛ فإن صرف هذا المعنى عن تلك الكلمة - بناء على مجرد فكرة ورود معناها الآخر في المعاجم - ليس إلا إلحادا صريحا. فمثلا، في المعاجم قد أُطلق اسم "الكافر" على الليل المظلم أيضًا.
أما في القرآن الكريم كله فلم تُطلَق كلمة "الكافر" إلا على الكافر بالدين أو الكافر بالنعمة فقط. والآن، لو صرف أحد معنى "الكفر" عن المعنى المتداول والشائع في القرآن الكريم، وأراد منها الليل المظلم، ثم قدّم على موقفه دليلا أن هذا المعنى أيضا مذكور في المعاجم، فقولوا صدقا وحقا، بالله عليكم، هل يُعدّ منهجه هذا إلحادا أم لا؟
كذلك، إن كلمة "الصوم" لا يقتصر معناها -في المعاجم- على الصيام المعروف فقط، بل تُطلَق على كنيسة النصارى أيضا، كما تُطلَق أيضا على روث النَّعام.
أما في مصطلح القرآن فلا يراد به إلا الصيام المعروف. كذلك ذُكرت للصلاة أيضا عدة معانٍ في المعاجم. أما في مصطلح القرآن الكريم فلا يطلَق إلا على الصلاة المعروفة، والصلاة على النبي والدعاء.
أما في القرآن الكريم كله فلم تُطلَق كلمة "الكافر" إلا على الكافر بالدين أو الكافر بالنعمة فقط. والآن، لو صرف أحد معنى "الكفر" عن المعنى المتداول والشائع في القرآن الكريم، وأراد منها الليل المظلم، ثم قدّم على موقفه دليلا أن هذا المعنى أيضا مذكور في المعاجم، فقولوا صدقا وحقا، بالله عليكم، هل يُعدّ منهجه هذا إلحادا أم لا؟
كذلك، إن كلمة "الصوم" لا يقتصر معناها -في المعاجم- على الصيام المعروف فقط، بل تُطلَق على كنيسة النصارى أيضا، كما تُطلَق أيضا على روث النَّعام.
أما في مصطلح القرآن فلا يراد به إلا الصيام المعروف. كذلك ذُكرت للصلاة أيضا عدة معانٍ في المعاجم. أما في مصطلح القرآن الكريم فلا يطلَق إلا على الصلاة المعروفة، والصلاة على النبي والدعاء.
ويعرف العلماء جيدا أن كل فنٍّ يكون بحاجة إلى مصطلحات معينة، وأن أصحاب هذا الفن يخصّون بعض الكلمات بمعنى واحدٍ معينٍ مجرِّدين إياها من معانيها العديدة الأخرى. خذوا فن الطبابة مثلا؛ فقد حُصرت وخُصِّصت فيها بعض الكلمات بمعنى واحد معين كمصطلح دون معانيها الأخرى الكثيرة. والحق أنه لا يستقيم أيّ علم دون وجود الكلمات الاصطلاحية فيه. فالذي لا يريد الإلحاد، فالطريق المستقيم له أن يستنبط من القرآن الكريم معاني متداولة ورائجة في القرآن وما اصطلح عليه القرآن الكريم، وإلا سيكون تفسيره تفسيرا برأيه. " انتهى النقل
3 - بسم الله الرحمن الرحيم
الم (1) ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (3) وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4) أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (5) سورة البقرة
قال بشير الدين محمود في تفسيره للآية: "و يمكن أن يكون
المراد بالآخرة البعثة الآخرة للرسول صلى الله عليه و سلم كما جاء في قوله تعالى
" هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم..... " و أكمل الآيات من سورة
الجمعة 2،3
و هذه الايات من سورة البقرة جاء بها حضرة الشيخ الجليل منظور أحمد شنيوتي للاستدلال على أن الذين وصفهم الله تعالى بأنهم على هدى من ربهم و أنهم المفلحون و أنهم المتقون, لم يشترط لتقواهم ولا فلاحهم و لا هداهم إلا ما ثبت من الآيات و لم يطلب منهم الإيمان ببعثة ثانية ولا ثالثة و يكفيهم ما هم فيه ,ذكر الله المطلوبات الاساسية و هي الإيمان بالكتب السابقة التي أنزلها الله _ و لا نعلم ما هي إلا التي أخبرنا بها الله و رسوله و ليس بالتخمين و الإدعاء - و بالقرآن و بالآخرة .
فماذا فعل الخليفة الثاني بشير الدين محمود ؟
خالف القاعدة التي أسسوا عليها إثبات أن التوفي هو الموت كما يثبت ذلك - على زعمهم - من القرآن لتكرار القصد من التوفي الموت , فقام الميرزا بشير الدين محمود بإضافة تفسير الآية أن المقصود بالآخرة هو البعثة الأخيرة أي بعثة الميرزا غلام أحمد كنبي و مسيح و مهدي .
فماذا فعل الخليفة الثاني بشير الدين محمود ؟
خالف القاعدة التي أسسوا عليها إثبات أن التوفي هو الموت كما يثبت ذلك - على زعمهم - من القرآن لتكرار القصد من التوفي الموت , فقام الميرزا بشير الدين محمود بإضافة تفسير الآية أن المقصود بالآخرة هو البعثة الأخيرة أي بعثة الميرزا غلام أحمد كنبي و مسيح و مهدي .
و يقول: " المتقون يؤمنون ببعثة إحيائية آخرة في آخر الزمان ،....و في تلك البعثة الآخرة يتنزل الوحي دون تشريع.... و من يتشرف بتلقى الوحي الإلهي لهذه المهمة سيتصف بمقام النبوة التابعة من معين النبوة " انتهى النقل
فهل يقبل الأحمديون هذا الكلام و تحريف معاني كتاب الله ؟
هل الآخرة التي في الآيات السابقة هي البعثة الثانية ؟
هل هذا المعنى الذي ابتكره بشير الدين محمود قطعي الدلالة؟ أم تفسيرات باطنية بالرأي لا دليل عليها ؟
أم أن معنى الآخرة في الآيات هو اليوم الآخر اي يوم القيامة و الحساب ؟
ان لم يكن هذا هو تحريف المعاني بعينه لكتاب الله , فماذا يكون إذن ؟
4- لفظ الآخرة في القرآن الكريم
هل الآخرة التي في الآيات السابقة هي البعثة الثانية ؟
هل هذا المعنى الذي ابتكره بشير الدين محمود قطعي الدلالة؟ أم تفسيرات باطنية بالرأي لا دليل عليها ؟
أم أن معنى الآخرة في الآيات هو اليوم الآخر اي يوم القيامة و الحساب ؟
ان لم يكن هذا هو تحريف المعاني بعينه لكتاب الله , فماذا يكون إذن ؟
4- لفظ الآخرة في القرآن الكريم
الم (1) ذَلِكَ
الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ
الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (3) وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ
إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4) أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ
وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (5) سورة البقرة
وَهَذَا
كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنْذِرَ
أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ
يُحَافِظُونَ (92) سورة الأنعام
وَلِتَصْغَى
إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُمْ
مُقْتَرِفُونَ (113) سورة الأنعام
قُلْ هَلُمَّ
شُهَدَاءَكُمُ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ أَنَّ اللَّهَ حَرَّمَ هَذَا فَإِنْ شَهِدُوا
فَلَا تَشْهَدْ مَعَهُمْ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ كَذَّبُوا
بِآَيَاتِنَا وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ وَهُمْ بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ (150) سورة
الأنعام
قَالَ لَا
يَأْتِيكُمَا طَعَامٌ تُرْزَقَانِهِ إِلَّا نَبَّأْتُكُمَا بِتَأْوِيلِهِ قَبْلَ أَنْ
يَأْتِيَكُمَا ذَلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ
لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ (37) سورة يوسف
إِلَهُكُمْ
إِلَهٌ وَاحِدٌ فَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ قُلُوبُهُمْ مُنْكِرَةٌ وَهُمْ
مُسْتَكْبِرُونَ (22) سورة النحل
لِلَّذِينَ لَا
يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ مَثَلُ
السَّوْءِ وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الْأَعْلَى وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (60) سورة
النحل
إِنْ
أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا
جَاءَ وَعْدُ الْآَخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا
الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا
تَتْبِيرًا (7) عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا
وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا (8) إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ
يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ
الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا (9) وَأَنَّ الَّذِينَ لَا
يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ أَعْتَدْنَا
لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (10) سورة الإسراء
الآخرة هنا
مضافة للوعد و هذه الاضافة اخرجتها من المصطلح الشرعي أو العرف القرآني
وَقُلْنَا مِنْ
بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآَخِرَةِ جِئْنَا
بِكُمْ لَفِيفًا (104) سورة الإسراء
الآخرة هنا
مضافة للوعد و هذه الاضافة اخرجتها من المصطلح الشرعي أو العرف القرآني
وَإِذَا
قَرَأْتَ الْقُرْآَنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ حِجَابًا مَسْتُورًا (45) سورة الإسراء
طس تِلْكَ آَيَاتُ الْقُرْآَنِ وَكِتَابٍ
مُبِينٍ (1) هُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ (2) الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ
وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ هُمْ
يُوقِنُونَ (3) إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ زَيَّنَّا لَهُمْ أَعْمَالَهُمْ فَهُمْ
يَعْمَهُونَ (4) أُولَئِكَ الَّذِينَ لَهُمْ سُوءُ الْعَذَابِ وَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ هُمُ الْأَخْسَرُونَ (5) سورة النمل
وَأَمَّا
الَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا وَلِقَاءِ الْآَخِرَةِ فَأُولَئِكَ فِي الْعَذَابِ مُحْضَرُونَ (16)
سورة الروم
الم (1) تِلْكَ
آَيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ (2) هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ (3)
الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4) أُولَئِكَ عَلَى هُدًى
مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (5) سورة لقمان
أَفْتَرَى
عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَمْ بِهِ جِنَّةٌ بَلِ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ فِي الْعَذَابِ وَالضَّلَالِ الْبَعِيدِ (8)
سورة سبأ
مَا سَمِعْنَا
بِهَذَا فِي الْمِلَّةِ
الْآَخِرَةِ إِنْ هَذَا إِلَّا اخْتِلَاقٌ (7) سورة ص
الآخرة هنا
مضافة للملة و هذه الاضافة اخرجتها من المصطلح الشرعي أو العرف القرآني
وَإِذَا ذُكِرَ
اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ إِذَا
هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ (45) سورة الزمر
فَلِلَّهِ الْآَخِرَةُ وَالْأُولَى (25) وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي
السَّمَاوَاتِ لَا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ
يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَرْضَى (26) إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ لَيُسَمُّونَ الْمَلَائِكَةَ تَسْمِيَةَ
الْأُنْثَى (27) سورة النجم
أَمْ
لِلْإِنْسَانِ مَا تَمَنَّى (24) فَلِلَّهِ الْآَخِرَةُ وَالْأُولَى (25) وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ
لَا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللَّهُ
لِمَنْ يَشَاءُ وَيَرْضَى (26) إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ لَيُسَمُّونَ الْمَلَائِكَةَ تَسْمِيَةَ
الْأُنْثَى (27) سورة النجم
قُلْ إِنْ
كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآَخِرَةُ عِنْدَ اللَّهِ خَالِصَةً مِنْ دُونِ النَّاسِ
فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (94) سورة البقرة
وَمَنْ
أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى
فِي خَرَابِهَا أُولَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ
لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (114) وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ
فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
(115) سورة البقرة
يَسْأَلُونَكَ
عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ
وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ
الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ
تَتَفَكَّرُونَ (219) سورة البقرة
فِي الدُّنْيَا
وَالْآَخِرَةِ وَيَسْأَلُونَكَ
عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلَاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ
فَإِخْوَانُكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شَاءَ
اللَّهُ لَأَعْنَتَكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (220) سورة البقرة
أُولَئِكَ
الَّذِينَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ (22) سورة آل
عمران
فَأَمَّا
الَّذِينَ كَفَرُوا فَأُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ (56) سورة آل
عمران
وَمَنْ
يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (85) سورة آل عمران
وَلَقَدْ
صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا
فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ
مَا تُحِبُّونَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآَخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ
وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (152) سورة آل
عمران
وَلَا
يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا
اللَّهَ شَيْئًا يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآَخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (176) سورة آل عمران
فَلْيُقَاتِلْ
فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآَخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ
فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا (74) سورة النساء
أَلَمْ تَرَ
إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ
وَآَتُوا الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ
مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُوا
رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلَا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ
قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآَخِرَةُ خَيْرٌ لِمَنِ اتَّقَى وَلَا تُظْلَمُونَ
فَتِيلًا (77) سورة النساء
إِنَّمَا
جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ
فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ
وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ
فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ
عَظِيمٌ (33) سورة المائدة
يَا أَيُّهَا
الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ
قَالُوا آَمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ
هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آَخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ
يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا
فَخُذُوهُ وَإِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ
فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ
اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (41) سورة المائدة
وَمَا
الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الْآَخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلَا
تَعْقِلُونَ (32) سورة الأنعام
الَّذِينَ
يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ كَافِرُونَ (45) سورة الأعراف
وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا وَلِقَاءِ الْآَخِرَةِ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ هَلْ يُجْزَوْنَ
إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (147) سورة الأعراف
وَاكْتُبْ
لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآَخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي
أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا
لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآَيَاتِنَا
يُؤْمِنُونَ (156) سورة الأعراف
فَخَلَفَ مِنْ
بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَذَا الْأَدْنَى
وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنَا وَإِنْ يَأْتِهِمْ عَرَضٌ مِثْلُهُ يَأْخُذُوهُ
أَلَمْ يُؤْخَذْ عَلَيْهِمْ مِيثَاقُ الْكِتَابِ أَنْ لَا يَقُولُوا عَلَى اللَّهِ
إِلَّا الْحَقَّ وَدَرَسُوا مَا فِيهِ وَالدَّارُ الْآَخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلَا
تَعْقِلُونَ (169) سورة الأعراف
مَا كَانَ
لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ
عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآَخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (67) سورة الأنفال
يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آَمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ
اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ
الْآَخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآَخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ (38) سورة التوبة
كَالَّذِينَ
مِنْ قَبْلِكُمْ كَانُوا أَشَدَّ مِنْكُمْ قُوَّةً وَأَكْثَرَ أَمْوَالًا
وَأَوْلَادًا فَاسْتَمْتَعُوا بِخَلَاقِهِمْ فَاسْتَمْتَعْتُمْ بِخَلَاقِكُمْ
كَمَا اسْتَمْتَعَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ بِخَلَاقِهِمْ وَخُضْتُمْ كَالَّذِي
خَاضُوا أُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (69) سورة
التوبة
يَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ
إِسْلَامِهِمْ وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا وَمَا نَقَمُوا إِلَّا أَنْ
أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْرًا
لَهُمْ وَإِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَابًا أَلِيمًا فِي
الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَمَا لَهُمْ
فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (74) سورة التوبة
لَهُمُ
الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآَخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ذَلِكَ
هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (64) سورة يونس
أُولَئِكَ
الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ إِلَّا
النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (16) سورة
هود
أُولَئِكَ
الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ (21) لَا
جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الْآَخِرَةِ هُمُ
الْأَخْسَرُونَ (22) سورة هود
إِنَّ فِي
ذَلِكَ لَآَيَةً لِمَنْ خَافَ عَذَابَ الْآَخِرَةِ ذَلِكَ يَوْمٌ مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ
وَذَلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ (103) سورة هود
وَلَأَجْرُ الْآَخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ آَمَنُوا وَكَانُوا
يَتَّقُونَ (57) سورة يوسف
رَبِّ قَدْ
آَتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ فَاطِرَ
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي
بِالصَّالِحِينَ (101) سورة يوسف
وَقِيلَ لِلَّذِينَ
اتَّقَوْا مَاذَا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ قَالُوا خَيْرًا لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي
هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَلَدَارُ الْآَخِرَةِ خَيْرٌ وَلَنِعْمَ دَارُ الْمُتَّقِينَ (30) سورة
النحل
ذَلِكَ
بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّوا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الْآَخِرَةِ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ
الْكَافِرِينَ (107)
أُولَئِكَ
الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ
وَأُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ (108) لَا جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الْآَخِرَةِ هُمُ الْخَاسِرُونَ (109) سورة النحل
وَمَنْ أَرَادَ
الْآَخِرَةَ وَسَعَى لَهَا
سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا (19) سورة
الإسراء
وَمَنْ كَانَ فِي
هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ أَعْمَى
وَأَضَلُّ سَبِيلًا (72) سورة الإسراء
وَلَوْلَا
فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ
عَظِيمٌ (14) سورة النور
إِنَّ
الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي
الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ
عَظِيمٌ (23) سورة النور
بَلِ ادَّارَكَ
عِلْمُهُمْ فِي الْآَخِرَةِ بَلْ هُمْ فِي
شَكٍّ مِنْهَا بَلْ هُمْ مِنْهَا عَمُونَ (66) سورة النمل
الْحَمْدُ
لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ
فِي الْآَخِرَةِ وَهُوَ
الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (1) سورة سبأ
يَا قَوْمِ إِنَّمَا
هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآَخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ (39) سورة غافر
قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى
إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ
وَاسْتَغْفِرُوهُ وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ (6) الَّذِينَ لَا يُؤْتُونَ
الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ هُمْ
كَافِرُونَ (7) إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ أَجْرٌ
غَيْرُ مَمْنُونٍ (8) سورة فصلت
نَحْنُ
أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآَخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ
وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ (31) سورة فصلت
فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى (24) فَأَخَذَهُ
اللَّهُ نَكَالَ الْآَخِرَةِ وَالْأُولَى
(25) إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَى (26) سورة النازعات
بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (16) وَالْآَخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى (17) سورة الأعلى
بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (16) وَالْآَخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى (17) سورة الأعلى
و الله أعلى وأعلم
د.ابراهيم بدوي
23/7/2017
مقال ذو صلة بهذا المقال
مقال (362) الميرزا في سنة 1905 يقر بأنه لا توجد آية في القرآن تذكر الوحي له .
رابط صفحة الفيس د إبراهيم بدوي
رابط مدونة د.ابراهيم بدوي
قناة يوتيوب د ابراهيم بدوي
حساب د ابراهيم بدوي على تويتر
تعليقات
إرسال تعليق